الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 06:23 م - آخر تحديث: 04:05 م (05: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - أكد باحثون في دراسة طبية حديثة، نشرت نتائجها مؤخرا، أن المشاكل القلبية يمكن اكتشافها من خلال الأصوات التي يصدرها الأشخاص

المؤتمرنت -
صوت الإنسان يكشف عن مشاكله القلبية
أكد باحثون في دراسة طبية حديثة، نشرت نتائجها مؤخرا، أن المشاكل القلبية يمكن اكتشافها من خلال الأصوات التي يصدرها الأشخاص.

وأشار الباحثون في مركز "مايو كلينيك" بالولايات المتحدة، إلى أنه عندما يعاني الأشخاص مشكلات قلبية مقلقة، فإنه يمكن اكتشاف ذلك في أصواتهم.

ورغم أن التغيير الصوتي خفي للغاية بحيث يتعذر على البشر سماعه بالأذن العادية، فقد أنشأ العلماء خوارزمية ترتبط بالذكاء الصناعي يمكنها التقاط الاختلافات الصغيرة في الكلام والصوت، وفقا لصحيفة "تلغراف" البريطانية.

وفي دراستهم، اختار الباحثون مجموعة ضمت 108 أشخاص معرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب، وانتهى الأمر بما يقرب من ستة من كل 10 ممن سجلوا درجات عالية في سلم المخاطر الصوتية في المستشفى في غضون عامين، مقارنة بثلاثة فقط من بين كل 10 ممن حصلوا على درجات أقل.

كذلك فقد كان الأشخاص الذين سجلوا درجات عالية أكثر عرضة بمعدل 2.6 مرة للإصابة بمشكلات تتعلق بالشريان التاجي، و3 مرات أكثر لاحتمال تشكل ترسبات في شرايين القلب وبالتالي التعرض لجلطات، مقارنة بالأفراد الذين كانت درجاتهم منخفضة على سلم المخاطر الصوتية.

وحول هذه التجربة قال الدكتور جاسكانوال ديب سينغ سارا، أخصائي طب القلب في "مايو كلينيك" والمؤلف الرئيسي للدراسة: "تستخدم هذه التكنولوجيا التعلم الآلي لتحديد شيء لا يمكن قياسه بسهولة كميا بالنسبة لنا باستخدام أدمغتنا وآذاننا البشرية".

واعتبر سينغ سارا أن هذه التقنية ستمكّن في المستقبل من مراقبة الأشخاص الأكثر عرضة لأمراض القلب عن بعد، وتقييم الحالات الأكثر خطورة.

وأضاف: "لا نقترح أن يستبدل الأطباء بتقنية تحليل الصوت لتقديم الرعاية الصحية، ولكننا نظن أن هناك فرصة كبيرة لتقنية الصوت للعمل كمساعد لأساليب المعالجة والتطبيب الموجودة حاليا".

واختتم قائلا: "يعتبر تقديم (عينة صوتية) أمرا ممتعا بالنسبة للمرضى، وقد تشهد هذه التقنية المزيد من التطوير بحيث تعزز أساليب حماية الأشخاص الأكثر عرضة للإصابات ذات الصلة بالقلب".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025