السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 12:44 ص - آخر تحديث: 12:43 ص (43: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
وزير الدفاع الإسرائيلي يعتزل السياسة
أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي، ايهود باراك، في مؤتمر صحافي عقده في مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب، أنه اتخذ قراره باعتزال الحياة السياسية بعد أن توصّل إلى قناعة بأن «قدراته في الحياة السياسية قد استنفدت»، وأنه يريد التفرّغ لعائلته، مضيفاً أنه سيبقى في منصب وزير الدفاع خلال الأشهر القليلة المقبلة وحتى تشكيل الحكومة المقبلة.
وامتنع باراك، عن نفي احتمال عودته في المستقبل لتولي منصب وزير الدفاع رافضا الإجابة عن سؤال حول ما إذا كان سيوافق على تعيينه تعييناً شخصياً بمنصب وزير الدفاع في حال شكل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحكومة المقبلة، واكتفى بالقول إنه «لم يتم طرح أو بحث إمكانية كهذه»، كما رفض الإجابة عن سؤال مشابه في سياق «التحديات الأمنية الماثلة أمام إسرائيل»، في إشارة إلى احتمال شن إسرائيل هجوماً ضد المنشآت النووية في إيران.
وقال باراك إنه اتخذ القرار باعتزال الحياة السياسية «من دون تردد، ولم أشعر أبداً أن السياسة هي قمة حياتي، وأشعر بالحاجة إلى تمكين أشخاص جدد من الدخول إلى منصب وزير الدفاع والتغييرات في مواقع القوة هو أمر جيد».
والى ذلك، قال رئيس الموساد السابق داني ياتوم، المقرب من باراك، لإذاعة الجيش الإسرائيلي، إن الأخير لن يعود إلى الحياة السياسية «وأنا على قناعة بأنه لا يقوم بخدعة».
وبعد الإعلان المفاجئ عن اعتزاله، كال قادة الأحزاب الإسرائيلية المديح لباراك بعد أن هاجموه خلال الفترة الماضية، فيما كانت شعبيته وشعبية حزبه «عتصماؤوت» قد تدنت بشكل كبير، لكن هذه الشعبية ارتفعت الأسبوع الماضي بعد انتهاء العملية العسكرية الإسرائيلية ضد قطاع غزة.
وأصدر نتنياهو بياناً، بعد إعلان باراك قال فيه «أحترم قرار وزير الدفاع ايهود باراك، وأشكره على تعاونه في الحكومة وأقدر كثيراً إسهامه بأمن إسرائيل على مدار سنوات كثيرة».
وافادت وسائل إعلام إسرائيلية أن باراك أجرى محادثات مؤخراً مع كل من زعيم «حزب الليكود» نتنياهو، ورئيسة «حزب كديما» السابقة تسيبي ليفني، ورئيسة «حزب العمل شيلي يحيموفيتش»، حول إمكانية انضمامه إلى أحد الأحزاب ليخوض الانتخابات من خلالها.
وتناقلت وسائل الإعلام تقديرات تفيد بأن باراك كان يفضل الانضمام إلى ليفني بعد أن تعلن عن تأسيس حزب جديد بقيادتها.
وكان باراك قد أعلن اعتزاله الحياة السياسية في العام 2001 عقب الانتخابات وخسارته رئاسة الحكومة لصالح أرييل شارون، لكنه عاد في انتخابات العام 2006 إلى الحياة السياسية وانتخب عضواً في الكنيست عن حزب العمل الذي فاز برئاسته في العام التالي وتولى منصب وزير الدفاع الذي يشغله حتى اليوم.

(يو بي آي)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025