الخميس, 08-مايو-2025 الساعة: 06:17 م - آخر تحديث: 05:47 م (47: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالله الصعفاني -
هادي.. المساندة الاستثنائية..!
أشعر بالتعاطف الإنساني مع هذا الرجل.. ويكفي دافعاً لهذا التعاطي أن كثيرنا في هذا البلد يعتقد بأن معه عصا موسى أو أنه يحمل في يده مصباح علاء الدين..

عبدربه منصور هادي.. رجل مرحلة يمنية إستثنائىة يحتاج إلى تفاعل إستثنائي من شعبه ومكونات دولته القادمة من أوضاع متشظية..

أي نعم هو أقوى شخصية في اليمن.. قوي بأصوات سبعة ملايين ناخب وقوي بإتفاق فرقاء السياسة اليمنية على كونه يستحق التوافق عليه.. وقوي بهذا الإجماع الاقليمي والدولي على ضرورة أن يقود التغيير وانتقال اليمن إلى مستقبل يسدل فيه الستار على كل هذه المواجهات وكل هذا الصراع.. لكنه يبقى في حاجة للمساندة والدعم.. الدعم السياسي من ذات الفرقاء والدعم الشعبي من جموع الذين يعوّل عليهم.

عندما يرأس هادي اجتماع الحكومة ويرأس اجتماعاً لمسئولي القضاء الأعلى وسيرأس في قادم الأيام كثيراً من المكونات فليس ذلك إلا اعطاء رسائل مباشرة مفادها ان نجاح اليمن شديد الاستناد على ما يمكن ان تقدمه كل سلطة من جدية الأقوال وجدية الأفعال.

وهنا يحضر الاسئلة الباحثة عن اجابات.. هل فكر اعضاء مجلس النواب بدور فاعل في دوائرهم الانتخابية وداخل البرلمان؟ وهل يتمثل الوزير والقاضي ورجل الأمن والشيخ وأهل الثقافة والسياسة والاعلام دورهم في تجاوز عنق الزجاجة إلى رحابة المستقبل ومتطلباته..؟

القضية أكبر من مجرد التذكير بأن اليد الواحدة لاتصفق لأن اليمن تحتاج الى ما هو أكبر من التصفيق وهو استحضار النوايا الصادقة والروح التعاونية في الذهاب الى حوار والى دستور وإلى شراكة في الانتصار للقوانين على العبث وانتصار المؤسسات على الافراد والخروج من أنفاق الكلام والتنظير الى التطبيق والفعل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025