السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 06:39 م - آخر تحديث: 05:14 م (14: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مركز ابن عبيدالله السقاف يبحث الهوية في النقد والأدب
استضاف مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع بمدينة سيؤون الباحث الدكتور أحمد هادي باحارثة في محاضرة بعنوان ( هويتنا في النقد والأدب الحضرمي ) حيث أوضح الدكتور باحارثة عمق روح وشخوص الهوية الحضرمية في عموم السلوكيات والثقافة الإنتاج الفكري لأبناء حضرموت سوى في موطنهم أو في عموم مهاجرهم القديمة والحديثة في مختلف الظروف , إلا أن الموطن وبحكم قوة الحركة العلمية ذلك الحين فقد حظي بأكثرية الشواهد ومنها على سبيل المثال مؤلفات مفتي حضرموت السيد عبدالرحمن بن عبيدالله السقاف الذي يعد صاحب الريادة في نقد شعر المتنبي نقدا علمياً وأدبياً واسعاً , كذلك ابنه الأديب السيد حسن بن عبيدالله السقاف رائد الشعر الحديث في عموم الوطن العربي .

وخلال ذلك أكد الدكتور باحارثة على دور المناهج في كافة المراحل التعليمية في التجاهل و التهميش الواضح لدور أدباء حضرموت الأفذاذ أمثال ابن شهاب و ابن عبيدالله و باكثير و بامطرف ومن سبقهم في حين ان هؤلاء يعدون من قمم الأعلام المتألقة في أرجاء الوطن العربي والإسلامي .
كما انتقد الدكتور باحارثة بشدة هرولة البعض من المعنيين بالتوعية و الحفاظ على الهوية الحضرمية إلى تغيير لهجاتهم العريقة و التقليد السمج في العمارة ومضغ القات الذي يعد أهم و أبرز معاول مسخ الهوية والخصوصية الحضرمية في حين أن بعض هؤلاء يدعون الولاء والمحبة لحضرموت فكيف يجمعون بين النقيضين .
المحاضرة أثريت بالحضور العلمي و الأكاديمي فأصبحت وثيقة علمية في النقد الأدبي والحس الوطني و الهوية والانتماء لهذا البلد الميمون .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025