السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 06:51 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - ضمن أنشطنه الأسبوعية نظم مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع  بمدينة سيؤون مساء الأربعاء  لقاء مجتمعياً تشاورياً بعنوان ( هويتنا ...! كيف نستعيدها وكيف ننشئ الأجيال...؟  )  بحضور نخبة من العلماء والأدباء

المؤتمرنت -
مركز ابن عبيدالله السقاف.. لقاء كيف نستعيد هويتنا
ضمن أنشطنه الأسبوعية نظم مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع بمدينة سيؤون مساء الأربعاء لقاء مجتمعياً تشاورياً بعنوان ( هويتنا ...! كيف نستعيدها وكيف ننشئ الأجيال...؟ ) بحضور نخبة من العلماء والأدباء والمفكرين و جمع من و جهاء و أعيان المجتمع , و في اللقاء الذي أداره السيد محمد بن حسن السقاف , تم طرح ومناقشة العديد من القضايا الهامة والظواهر الدخيلة و المستحدثة على واقع المجتمع , تلى ذلك طرح بعض سبل معالجتها وفق ما تقتضيه الحكمة والواقع والمأمول وفق إمكانات المجتمع , حيث أثري اللقاء بالعديد من المساهمات والمداخلات الحيوية التي جسد ت الاهتمام و الحس الوطني المسؤول , و قد وفق اللقاء إلى تشخيص الواقع بشفافية وموضوعية على الرغم من مرارته , حيث تبين من خلال ذلك سعة الفوارق بين مجتمع الأمس ومجتمع اليوم وتباين الأنماط المعيشية بينهما , فقد كان الضمير النقي والحس الوطني والقدوة التربوية والسلوكية والتكافل المتين في أسلافنا هي من أبرز الصفات التي جعلتهم ذلك الحين في مقدمة الشعوب المؤثرة في بقاع واسعة من العالم وبجهود فردي في الغالب , ومما يؤسف له أن الواقع يديننا و يؤكد على أننا أصبحنا مجتمع مسير هزيل وضعيف و متأثر ومقلد حتى لمن لا يستحق التقليد , وقد وصل الإمر في بعض ظواهره إلى ما يهدد هويتنا الدينية و الثقافية و خصوصيتنا الحضرمية والاستسلام أمام ذلك التيار والمد الجارف , وقد أستشعر الجميع بل أن البعض أفاق على مخاطر ذلك الأمر الجلل , وخلص اللقاء إلى عدة سبل علاجية عاجلة أولها سؤال الذات ( من أنا ...! ) و ( أين أنا ... ؟ ) , اللقاء وثيقة هامة و إضافة جديدة لسجل هذا المركز الفاعل و المتفرد .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025