الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 02:15 ص - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
القوات الأفريقية تقتحم معاقل "الشباب"
قالت القوات الأفريقية العاملة في الصومال الاثنين إنها نجحت في تنفيذ عملية مشتركة مع قوات الحكومة الانتقالية انتهت إلى السيطرة الكاملة على آخر معاقل حركة "الشباب" المتشددة في العاصمة مقديشو، بعد هجوم استهدف مراكزهم في أقصى المناطق الواقعة شمال شرقي المدينة.
وذكر بيان صادر عن القوات الأفريقية أن العمليات اللاحقة ستقتصر على تأمين الأمن في "شوارع المناطق المحررة،" وتنفيذ مهمات في الضواحي.
وقال المقدم بادي أنكوندا، الناطق باسم القوات الأفريقية: "لقد جرت العملية بشكل ممتاز والخسائر من جانبنا محدودة للغاية، فلم يسقط لنا إلا قتيل واحد وستة جرحى إصاباتهم طفيفة للغاية."
وأضاف أنكوندا: "مازالت بعض الضواحي الشمالية والشرقية لمقديشو بحاجة للتطهير، ولكن العناصر المتشددة فقدت سيطرتها على المناطق الأساسية والأبنية الحساسة."
ولفت الناطق باسم القوات الأفريقية إلى أن الدور المستقبلي للقوات الأفريقية في العاصمة هو محاولة ضبط الأمن وإحباط أي هجمات قد تقوم بها حركة "الشباب" على غرار تلك التي حصلت الأسبوع الماضي، والتي أسفرت عن مقتل العشرات.
وكانت حركة "الشباب المجاهدين"، التي يُعتقد أنها تضم المئات من "المقاتلين الأجانب، تسيطر على أنحاء واسعة من العاصمة الصومالية، إلا أنها اضطرت إلى الانسحاب من معظم المناطق الخاضعة لها في أغسطس/ آب الماضي، أمام تقدم القوات الحكومية والأفريقية.
وقبل أسبوع، أعلنت الحركة تبنيها هجوماً انتحارياً بشاحنة مفخخة في وسط مقديشو، أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى، بعد أقل من شهر على إعلان زعماء صوماليين التوصل إلى اتفاق بشأن عقد انتخابات، في غضون 12 شهراً، بهدف إعادة الاستقرار إلى الدولة العربية التي تمزقها الحرب الأهلية منذ نحو عقدين.
ولم تشهد الصومال قيام حكومة مركزية منذ الإطاحة بنظام الرئيس الراحل محمد سياد بري، عام 1991، حيث تشكلت عدة حكومات انتقالية ومؤقتة، لم تكن فعالة، بينما انهمكت الحكومة الأخيرة في الحرب ضد مسلحي حركة الشباب، التي مازالت تسيطر على أجزاء واسعة من الدولة العربية الواقعة في منطقة القرن الأفريقي.
وتنامت القدرات البشرية والمالية للحركة الصومالية المسلحة، نظراً لارتباطها بتنظيم "القاعدة"، خاصةً بعدما دعا الزعيم السابق للتنظيم، أسامة بن لادن، "المسلمين في كل مكان، للانضمام للقتال إلى المجاهدين الصوماليين، وحتى إقامة إمارة إسلامية" في الصومال.
وبحسب الحكومة الانتقالية، يبلغ قوام الحركة حوالي سبعة آلاف مسلح، من بينهم ثلاثة آلاف مقاتل يتمتعون بمهارات عالية لخوض حرب عصابات، ولها جناح عسكري يدعى "جيش العسرة"، كما أن لها ذراع ديني يعرف باسم "جيش الحسبة.
سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025