الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 09:29 ص - آخر تحديث: 02:30 ص (30: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
"أسوأ أغنية في التاريخ"شاهدها 21 مليون
نالت الطفلة الأمريكية ريبيكا بلاك جائزة "أسوأ أغنية في التاريخ" عن أغنيتها "الجمعة"، والمفارقة أن أكثر من 21 مليون شخص شاهدوا فيديو الأغنية على "يوتيوب" ليسجّلوا انتقاداتهم.

وتتحدث كلمات الأغنية عن حماسة مراهق يستعد لتمضية عطلة نهاية الأسبوع بالمشاركة في حفلات مع أصدقائه، وتقول الأغنية -في جزء منها- "أمس كان الخميس.. الخميس.. اليوم هو الجمعة.. الجمعة.. أريد النزول إلى محطة الحافلات.. أريد رؤية أصدقائي.. نحن متحمّسون جدّا جدّا".

وتركزت الانتقادات على صوت بلاك وكلمات الأغنية التي وصفها كثيرون بأنها "مقرفة"، ولكن بعض الهجمات كانت أيضاً شخصية، حتى إن بعضهم شتم بلاك وتمنّى لها الموت.

ونقلت شبكة "إيه بي سي" الأمريكية عن بلاك -التي تبلغ من العمر 13 عاماً- أنها شعرت بالصدمة بسبب تصنيف أغنيتها الأسوأ في التاريخ، إلا أنها بدأت تتقبّل الانتقادات.

وقالت بلاك: "في البداية، حين رأيت جميع هذه التعليقات البشعة بكيت.. شعرت وكأنها غلطتي وأنه لم يكن عليّ فعل ذلك، ولكني الآن لا أشعر بأي شيء من هذا"، وأكدت أنها تتمتع بالموهبة إلى حدّ ما.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025