السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 06:34 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
الجيش المصري.. حقائق أساسية
مارس الجيش المصري منذ بداية الثورة الشعبية في مصر وحلوله محل قوات الأمن والشرطة دوراً اتسم بشكل من الانضباط، وعبر عن دوره في حماية المتظاهرين والمحتجين المناوئين للرئيس المصري حسني مبارك.

الخميس، تم عقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة بقيادة المشير محمد حسين طنطاوي، وفي غياب مبارك، الذي كان يتولى رئاسة المجلس في العادة بوصفه القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، وأصدر المجلس بيانه الأول، الذي قال فيه إنه سيظل "في حالة انعقاد دائم لاتخاذ ما يلزم لحماية مكتسبات وطموحات شعب مصر."

والجمعة، أصدر المجلس بيانه الثاني، وقال فيه إنه سيكون الضامن لإنهاء حالة الطوارئ في مصر بعد انتهاء الأزمة و"الفصل في الطعون المقدمة بانتخابات مجلس الشعب، وإجراء التعديلات التشريعية اللازمة وصولاً إلى انتخابات حرة ونزيهة."

خلال العقود الماضية، أفرزت القوات المسلحة المصرية الرؤساء الثلاثة الذين حكموا إثر انقلاب العام 1952، بقيادة الضابط جمال عبد الناصر، الذي أنهى النظام الملكي، وظل الجيش يمثل قوة كبيرة ومتنفذة.

فيما يلي حقائق أساسية عن مصر عسكرياً:

تشكل مصر واحدة من أكبر الدول المتلقية لمعونات عسكرية أمريكية، ففي العام 2007، وافقت واشنطن على تقديم ما يصل إلى 13 مليار دولار كمساعدات عسكرية لمصر على مدى عشرة أعوام.

تعتبر معنويات الجيش المصري وقوات الأمن شبه العسكرية عالية في مصر بشكل عام، ويعود سبب ذلك جزئياً إلى مستويات المعيشة العالية للقوات المسلحة، قياساً بمستويات المعيشة بين الشعب المصري ككل، وفقاً للمعلومات الاستخبارية في مجلة الدفاع العسكري "جينز."

يراقب الجيش المصري عناصره عن كثب فيما يخص التأثير الإسلامي، بحيث يظلون بمعزل عن هذا التأثير.

قبل وصوله سدة الرئاسة، كان حسني مبارك قائداً لسلاج الجو المصري خلال حرب أكتوبر/تشرين الثاني عام 1973، التي شهدت انتصاراً عربياً أولياً، قبل أن تشن القوات الإسرائيلية هجوماً مضاداً وتحقق انتصاراً على الجيوش العربية.

وأصبح حسني مبارك نائباً للرئيس الراحل أنور السادات في العام 1975، ثم أصبح رئيساً لمصر في أعقاب اغتيال السادات في حادثة المنصة الشهيرة عام 1981.

يعتبر الجيش المصري من بين أكبر الجيوش في الشرق الأوسط.

كبار الضباط في الجيش المصري، والضباط القدامى منه، تدربوا في الاتحاد السوفيتي السابق، غير أن الضباط الأصغر سناً درسوا وتدربوا في الغرب.

وغالباً ما يجري الجيش المصري مناورات تدريبية مع قوات حلف شمال الأطلس "الناتو."

وزير الدفاع المصري الحالي، والقائد العام للقوات المسلحة هو المشير حسين طنطاوي، في حين يتولى رئاسة الأركان الفريق سامي عنان.
سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025