الخميس, 17-يوليو-2025 الساعة: 02:16 ص - آخر تحديث: 01:35 ص (35: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
أفغانستان: هجوم بريطاني وخسائر امريكية
بدأت القوات البريطانية والأفغانية عملية جديدة ضد حركة طالبان في إقليم هلمند جنوبي أفغانستان، وقال مراسل بي بي سي في هملند أيان بانيل إن العملية تهدف إلى دحر مسلحي طالبان من منطقة ناد علي أحد معاقلهم القوية في الإقليم.

وقد فشلت القوات البريطانية في طرد مقاتلي طالبان من هذا المعقل في وقت سابق من هذا العام.

تعتبر هذه العملية التي أطلق عليه إسم "تور شيزاده" (الأمير الأسود) أكبر عملية عسكرية منذ عملية "مشترك" في شهر فبراير/شباط عام 2010.

وقد توغل مئات الجنود البريطانيين والأفغان في ناد علي في إقليم هلمند صباح الجمعة.وأوضح مراسلنا أن مسلحي طالبان نشروا العبوات الناسفة المصنعة محليا في انحاء المنطقة في محاولة لوقف تقدم القوات المهاجمة.

ويعتقد أن ما لا يقل عن 180 من عناصر طالبان يستخدمون المنطقة كقاعدة حيث يجري تصنيع القنابل وتخطيط الهجمات وإسعاف الجرحى فيها.وقد واجهت القوات التي حاولت احتلال المنطقة في الماضي مقاومة شرسة.

وقال مصدر عسكري بريطاني إن العمليات العسكرية تشمل إنزال الجنود "خلف خطوط العدو" من عناصر كتيبة الاستطلاع.

وكانت منطقة ناد علي تنعم بسلام نسبي حتى قبل سنوات قليلة، ولكن استشراء الفساد ووحشية الشرطة وسوء سلوك الإدارة المحلية حولها الى معقل لمسلحي طالبان.

ويصر القادة البريطانيون على أن عملية مشترك حققت نجاحا سمح بشن العملية العسكرية الجديدة، إلا أنه يعتقد أن طالبان مازالت تمارس نفوذا في المناطق المستهدفة مثل ناد علي.

وقد سمحت زيادة عدد القوات البريطانية بأفغانستان بشن الهجوم الجديد، كما أن إعادة نشر القوات بالانسحاب من مناطق مثل سانجين وتركها للقوات الأمريكية سمح بتوجيه الجنود لتكثيف الهجوم على ناد علي.

الخسائر الأمريكية

من جهة أخرى اظهرت آخر التقديرات أن شهر يوليو/تموز الحالي الأكثر دموية بالنسبة للقوات الأمريكية في أفغانستان منذ بداية الحرب قبل 9 سنوات ، حيث قتل فيه 66 جنديا على الأقل، بينما قتل 60 عسكريا في يونيو/حزيران.

وتضمن عدد القتلى الأمريكيين اثنين من العسكريين وجدا مقتولين بعد أن غادرا قاعدة عسكرية شرقي منطقة لوجار لأسباب مجهولة , وثلاثة قتلوا نتيجة انفجار وقع أمس الخميس جنوبي أفغانستان بحسب بيان لقوات حلف الأطلسي(الناتو).

وقد ازداد عدد الإصابات بينما يجري تصعيد للعمليات العسكرية ضد طالبان.

وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أمر بإرسال 30 الف جندي إضافي إلى افغانستان في شهر ديسمبر/كانون أول الماضي.

وكان شهر يونيو/حزيران الأكثر دموية بالنسبة للقوات الدولية، حيث فقدت 102 عسكريا، وفقا لموقع "icasualities" المستقل.

بي بي سي








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025