الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 07:53 ص - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - وكالات -
اللكنة الأجنبية تفقد المصداقية عند التحدث
قال باحثون إن المتحدثين بلكنة أجنبية يفقدون صدقيتهم عند الكلام على عكس الحال بالنسبة إلى المتحدثين بلغتهم الأم.
وذكر موقع هلث داي نيوز أن الباحثين الأمريكيين طلبوا من متطوعين في دراسة قراءة جملة بسيطة بالانكليزية تقول "بإمكان الزرافة البقاء من دون شرب الماء لفترة أطول من تلك التي يتطلبها الجمل".
وعلى الرغم من أن المتطوعين الذين تم تقسيمهم إلى مجموعتين واحدة تتحدث بلغتها الأم والأخرى بلكنة أجنبية ،وطلب منهم قراءة تلك الجملة من ورقة أمامهم، إلا أن الباحثين قالوا إن الطريقة التي تحدث بها الذين لم تكن الانكليزية لغتهم الأم، افتقرت للصدقية.
وقال البروفيسور بعلم النفس والخبير في الاتصالات بجامعة شيكاغو بواز كيسار "إن الذي يتحدث بلكنة أجنبية يجعل من الصعب على الذي يستمع إليه فهم ما يقوله بسهولة".
ومن المقرر أن تنشر الدراسة في العدد المقبل من دورية "علم النفس الاجتماعي التدريبي".
واضاف كيسار إن ملايين الناس يتكلمون لغة غير لغتهم الأم يومياً، إلا أن الكثيرين يرون أن الصدقية في نبرة المتحدث تكون أكثر ظهوراً عند الذي يتحدث بلغته الأم.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025