السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 06:47 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مغتربون
المؤتمر نت -

المؤتمر نت- القاهرة- منير القباطي -
الماجستير في الإعلام لمطهر عقيدة من جامعة اسيوط
منحت جامعة أسيوط درجة الماجستير في الإعلام للباحث/ مطهر علي علي عقيدة – موفد جامعة صنعاء، وذلك عن رسالته والموسومة بـ" التماس الأكاديميين للمعلومات العلمية على شبكة الإنترنت – (دراسة ميدانية مقارنة بين مصر واليمن) "
وتكونت لجنة الحكم على الرسالة من السادة الأساتذة: الأستاذ الدكتور/ محمد سعد إبراهيم أستاذ الإعلام ووكيل كلية الآداب لشئون البيئة والمجتمع رئيساً ومناقشاً، والأستاذ الدكتور/ محمود حسن إسماعيل أستاذ ورئيس قسم الإعلام بمعهد الدراسات العليا للطفولة مناقشاً، والأستاذ الدكتور/ اميمة محمد عمران أستاذ ورئيس قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة أسيوط مشرفاً.

وأشادت اللجنة بمستوى الرسالة وحداثة موضوعها وأهميته كونها هدفت هذه إلى التعرف على الجوانب المختلفة لإفادة الأكاديميين من شبكة الإنترنت كمصدر للمعلومات العلمية، ومعرفة الاستراتيجيات المتبعة لديهم في التماس تلك المعلومات، والكشف عن أهم الصعوبات التي تواجه الأكاديميين في تعاملهم مع هذا الشكل من المصادر العلمية الإلكترونية على شبكة الإنترنت، وذلك من خلال دراسة ميدانية على 240 مبحوثاً من الأكاديميين في كل من مصر واليمن. واثنت على الباحث بالمستوى العلمي وتمكنه من الاستخدام الامثل لأدوات البحث العلمي والذي ترجم من خلال الإخراج النهائي للرسالة وهذا بدوره ينم على ميلاد باحث واعد ومتخصص في هذا المجال الهام ويتضح ذلك جليا من النتائج التي توصل لها الباحث والتي كان من أهمها:-
• ارتفاع معدل الخبرة الزمنية في التعامل مع شبكة الإنترنت لدى النسبة الأكبر من الأكاديميين في مصر واليمن.
• جاءت رغبة الإحاطة بما هو جديد في مجال التخصص، في مقدمة دوافع استخدام الإنترنت لدى الأكاديميين، تلها إعداد بحوث ودراسات. - جاء الاطلاع وتصفح المعلومات العلمية، في الترتيب الأول من حيث استخدام الإنترنت لدى الأكاديميين.
• توصلت نتائج الدراسة إلى أن محرك البحث جوجل جاء في المرتبة الأولى من حيث الاستخدام لدى الأكاديميين، ثم محرك البحث ياهو.
• كشفت النتائج أن الحاجة للمعلومات العلمية على شبكة الإنترنت، جاءت بنسبة مرتفعة لدى الأكاديميين، وهو ما يوضح أهمية الإنترنت والدور الذي يلعبه في الاتصال العلمي.
• من أهم الصعوبات التي تواجه الأكاديميين عند استخدام الإنترنت، البطء في تنزيل المعلومات، ثم الصعوبات المالية كون بعض المواقع العلمية غير مجانية.
• تشير النتائج إلى وجود فروق بين المؤسسات العلمية المصرية واليمنية، في مدى توفير تلك المؤسسات للمواقع البحثية غير المجانية على شبكة الإنترنت للأكاديميين، وكانت هذا النتائج في صالح المؤسسات العلمية المصرية.
• أوضحت النتائج عدم وجود فروق بين الأكاديميين من حيث النوع (ذكر- أنثى) واستخدام الإنترنت في البحث العلمي.
• من أهم تأثيرات استخدام الإنترنت على السلوك البحثي للأكاديميين، هو اكتساب مهارة في البحث عن المعلومات بأدوات البحث عبر شبكة الإنترنت، وهو تأثير إيجابي.
• أجاب (47.9%) من المبحوثين عن تفضيلهم نشر أعمالهم العلمية على شبكة الإنترنت، ومن أهم أسباب ذلك التفضيل هو الانتشار الواسع لأعمالهم، بينما أجاب (52.1%) من المبحوثين عدم تفضيلهم نشر أعمالهم على الإنترنت. ومن أهم تلك الأسباب هو الخشية من السرقة والانتحال الفكري لأعمالهم.

حضر المناقشة والحكم على الرسالة أعضاء من هيئة التدريس في القسم، وعدد غفير من الطلاب اليمنيين الدارسين في مختلف الجامعات المصرية واصدقاء الباحث من المصريين والدول الأخرى.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مغتربون"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025