الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 02:50 ص - آخر تحديث: 02:13 ص (13: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمر نت - مشروع الرئيس الصالح السكني
المؤتمرنت – ماجد عبد الحميد -
التمويل تتوقع انتعاش سكني وارتفاع قروض العقار (100) مليون دولار
توقّعت مؤسسة التمويل الدولية ارتفاع حجم السوق المحتملة لقروض الرهن العقاري في اليمن بمقدار 100 مليون دولار في 2010م.

وأوضحت المؤسسة في دراسة حديثة - حصل المؤتمرنت على نسخة منها - أن الانتعاش المنتظر مبني على احتمال بيع (5) آلاف وحدة سكنية من بين (18) ألفاً قيد البناء بأسعار معقولة من قبل وزارة الأشغال العامة والطرق اليمنية وبناء (5) آلاف وحدة سكنية أخرى وبيعها بأسعار السوق.

ولفتت الدراسة إلى فرص التمويل الإسكاني في اليمن المتمثّلة في تنامي الاقتصاد من خلال مشروع تصدير الغاز الطبيعي المسال والاستثمارات الأجنبية، وازدياد السكان في اليمن إلى (23) مليون نسمة وبمعدل نموه إلى 3% ، منهم 69% أعمارهم أقل من (25) سنة، وزيادة القوى العاملة من الخريجين المهرة، إلى جانب المستثمرين المحليين والأجانب المهتمين بسوق العقارات السكنية والتمويل الإسلامي للإسكان المستخدم حالياً، وامتلاك الحكومة مساحات شاسعة من الأراضي والتمويل الأصغر للإسكان.

وأكدت على ضرورة إنشاء فريق استشاري للإسكان في اليمن ووضع إستراتيجية وطنية وسياسة لتنمية سوق قوية للإسكان وكذا ضمان سلامة المقرضين وأمنهم، بتعزيز سياسات التمويل الإسكاني والقوانين واللوائح وتنفيذها لحماية مدخّرات العملاء والإقراض.

وحثت المؤسسة - التابعة لمجموعة البنك الدولي - على استمرار التحسينات المتعلقة بالتسجيل العقاري واستمرار الإصلاحات المتصلة بمستوى العرض في الأراضي وحقوق الملكية، وتقديم تسهيلات السيولة والقروض طويلة الأجل.


وأعلنت دراسة المؤسسة أن عدداً قليلاً من المصارف اليمنية تقدم التمويل الإسكاني أو تموّل عمليات بناء إذ أن المصارف التقليدية تقوم بشراء أذون الخزانة والودائع بدلاً من إقراض المستهلكين، أما المصارف الإسلامية فتنشط في تقديم منتجات التمويل الإسكاني الإسلامي، والمؤسسات المالية لديها مصلحة عالية في تأمين التمويل الإسكاني وفقاً لنظم إدارة الأخطار.











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025