الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 07:19 م - آخر تحديث: 07:03 م (03: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
باكستان: 100 قتيل و200 جريح بتفجير في "بيشاور"
مع وصول وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلاري كلينتون، إلى إسلام أباد الأربعاء، سقط 100 قتيل، على الأقل، في تفجير سيارة مفخخة استهدفت سوقاً مزدحمة في مدينة "بيشاور."

وقال مصدر طبي إن 200 شخص على الأقل أصيبوا في تفجير "مينا بازار"، وسط توقعات بارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم - الأكثر دموية في "بيشاور" وضمن سلسلة تفجيرات دامية أخرى ضربت باكستان مؤخراً.

وتعد "بيشاور" عاصمة "إقليم الحدود الشمالية الغربية"، التي يخوض فيها الجيش الباكستاني مواجهات مع مليشيات طالبان، في حملة عسكرية ترمي بها إسلام أباد إلى اجتثاث تلك المليشيات المتشددة بعد تصعيد هجماتها داخل الأراضي الباكستانية، وعبر الحدود داخل أفغانستان.

ومع اشتداد ضراوة المعارك في المنطقة الجبلية النائية، صعّدت مليشيات طالبان، في المقابل، من هجماتها داخل المدن الباكستانية مؤخراً، حاصدة عشرات القتلى ومئات المصابين.

وأوقع هجوم انتحاري ضرب سوق "خيبر"، مركز تجاري في "بيشاور" في 9 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري أكثر من 49 قتيلاً و135 جريحاً.

وتبعد "بيشاور" 103 ميلاً (167 كيلومتراً) عن العاصمة، إسلام أباد، حيث استهلت وزيرة الخارجية الأمريكية زيارة تسعى من خلالها واشنطن لتمتين وتوسيع قاعدة الشراكة مع الحليف القوي في حرب واشنطن ضد الإرهاب.

وتقع المدينة في موقع إستراتيجي إذ يمر بها خط إمداد رئيسي إلى أفغانستان، وهي بمثابة مدخل إلى مناطق القبائل الخارجة عن سيطرة حكومة إسلام أباد.

وهذا الشهر، وقع الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، تشريعاً يتيح لباكستان الحصول على 7.5 مليار دولار كمساعدات أمريكية إضافية على مدى السنوات الخمسة المقبلة.


وتعكف إدارة واشنطن على مراجعة شاملة للإستراتيجية الأمريكية تجاه باكستان وأفغانستان.

ورغم تشكيك مسؤولين أمريكيين في جدوى الحملة العسكرية وقدرة القوات الباكستانية في السيطرة على الوضع، أشادت كلينتون بها، ووعدت بحقبة جديدة من العلاقات بين البلدين.
سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025