الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 08:45 م - آخر تحديث: 08:35 م (35: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
سياج تدشن قسم المساندة والعون القضائي
اعلنت منظمة سياج لحماية الطفولة عن تدشين قسم المساندة والعون القضائي للأطفال الضحايا أو الجانحين ضمن وحدة الرصد والمساندة القانونية والنفسية.

وقد بدأت المنظمة تقديم المساندة القانونية - تحت التجربة - مطلع فبراير المنصرم 2009م برئاسة المحامي والمستشار القانوني فيصل المجيدي عضو مجلس نقابة المحامين اليمنيين.

وبلغ حتى تاريخ امس السبت 13/6/2009م إجمالي القضايا ثمانية عشر جريمة انتهاك في أمانة العاصمة وعدد من محافظات الجمهورية.

ومن بين الجرائم الـ18 السابقة 11 جريمة اعتداء جنسي ضد خمس فتيات وستة أطفال ذكور .

وقالت سياج انه في ظل ارتفاع معدلات الانتهاكات ضد الأطفال وغياب الوعي لدى أسرهم بطرق التعامل مع تلك الانتهاكات والدفاع عنها بسبب الفقر والأمية ونقص الوعي الحقوقي قررت البدء بهذا المشروع بجهود ذاتية وتطوعية وبدون أي دعم من أي جهة لمساندة الفئات الفقيرة والمهمشة والأقل تعليماً بالدرجة الأولى باعتبارها الأكثر عرضة للانتهاكات وأكثر من تضيع قضاياهم.

ودعت المنظمة كافة المحامين في الجمهورية للانضمام إلى فريقها القانوني كمتطوعين لتقديم المساندة والعون القضائي للأطفالً كل في إطاره الجغرافي شاكرة جميع المحامين الذين بادروا في تقديم المساندة المجانية للأطفال.

واكدت المنظمة أن مساندتها للأطفال الضحايا أو الجانحين لنيل حقوقهم التي كفلتها لهم اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة والقوانين والتشريعات اليمنية أحد أهم ركائز العمل الحقوقي لديها.

وقالت سياج إن أغلبية الأطفال الضحايا هم من أبناء الطبقات الفقيرة غير القادرة على الدفاع عن أطفالها بالطرق القانونية ما يحتم علينا القيام بهذا الدور المفصلي وهي تسعى للإسهام في تحويل الحقوق والتمسك بها إلى ثقافة وسلوك شخصي لضمان عدم التفريط فيها أو سقوطها ونسيانها.

واعتبرت سياج مساندة حقوق الطفل في مقدمة الإجراءات الموصلة إلى حشد المجتمع لمناصرتها وبالتالي تقوية ضعف الضحايا وأسرهم وتشجيعهم على التمسك بها وعدم القبول بالظلم وبالتالي ضمان جيل يعرف حقوقه ويحميها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025