الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 04:30 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
دين
المؤتمرنت - ضياء محمد نوري -
يوم هجـرة الرسول العظيـم ( شعـــر)

وليد الاعظمي
يا قوم هبوا فان الوقت قد حانا
لنمنح الناس شيئا من مزايانا
أو أن نقيم لما تحويه أنفسنا
من الفضائل بين الناس برهانا
وأن نكف عن الأقوال السننا
فالله عن كثرة الأقوال ينهانا
ولم يك القول يوما ما بنافعنا
وربما منه يأتي الضر أحيانا
فلنترك القول لا نجعله عدتنا
ولنجعل الفعل بعد اليوم ميزانا
فأحقر الناس عند الله أغفلنا
وأكرم الناس عند الله اتقانا
أما كفانا صدودا عن شريعتنا
وهل يصدن عنها غير من خانا
شريعة الله هذي كيف ننكرها
وكان إنكارها كفرا وعصيانا
أنبتغي بدلا عنها بلا سبب؟
انهدم الدين في تعمير دنيانا؟
هذا لعمري ضلال ليس ينكره
إلا الذي يبتغي للشمس نكرانا
يا سيدي يا رسول الله معذرة
يا من أقمت لنا بالعز بنيانا
يا سيد الرسل والذكرى تمر بنا
ذكرى تؤجج في الأحشاء نيرانا
يا سيد الرسل الأيام شاهدة
تروي لنا خيرا والله أبكانا
تروي لنا كيف قد هاجرت مصطحبا
خلاّ تراه على الأحداث معوانا
هو الأمام أبو بكر وقصته
في شأنها أنزل الرحمن قرآنا
هاجرت لله لا خوفا ولا هربا
وإنما كان هذا منك تبيانا
للمؤمنين بان الله أيدهم
بالنصر والنصر لما يأت مجانا
إذن فلابد من صبر بلا جزع
واليسر من بعد العسر قال مولانا
وغادرا مكة ليلا وقد تركا
لله أهلا وأحبابا وخلانا
وهاجرا يسرعان السير فانطلقت
جموع مكة في البيداء فرسانا
وثاني اثنين إذ في الغار وحدهما
والخصم قد صيرِّ البيداء ميدانا
يقول في الغار لا تحزن لصاحبه
الله ينصرنا الله يرعانا
لله در رسول الله من رجل
لم يعرف الضعف يوما ولاهانا
ولم تكن تعرف التفريق أنفسنا
بين الخلائق وإنما لغة القرآن تجمعنا
ونجعل الكل في الإسلام أخوانا
فلا تخالف فيها مصر تركية
ولا تخالف فيها نجد وهران أجناسا وألوانا










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025