الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 11:34 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
بقلم : عبدالحافظ هزاع -
قنبلة اللاجئين
اللاجئون قنبلة ستنفجر في المستقبل القريب إذ لم يطبق القانون وتحاسب الجهات المسؤولة.
فمع الأعباء الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يشكلونها نجدهم يتوافدون بسهولة ويتسللون إلى اليمن بالطرق غير الشرعية عبر المنافذ البحرية والبرية.
حيث وأن عدد اللاجئين المسجلين في اليمن بلغ (76.000) لاجئ ولاجئة حتى أكتوبر الماضي حسب إحصائية للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين كما أكد مهتمون في صحة الإحصائية للاجئين في اليمن ، بأن عددهم يزيد عن (150) ألف لاجئ ولاجئة.
ويرون أن الحكومة تجد صعوبة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لحصر اللاجئين ومنحهم بطائق وذلك لعدم وجود مخيمات خاصة بهم واندماجهم داخل المجتمع.
دراسة خاصة بشئون اللاجئين تؤكد أن (80%) من اللاجئين يوزعون داخل المدن بعد هروبهم من المخيمات.
اندماج اللاجئين داخل المدن يزيد أعباء ومشاكل اجتماعية واقتصادية داخل المجتمع اليمني.
ويحذر مختصون اجتماعيون من خطورة اختلال واستقرار اللاجئين في المدن لأنها تخلف مشاكل اجتماعية واقتصادية وغياب المهن الرئيسية وفرص الحصول على العمل يجبرهم على اللجوء إلى التجارة بالجنس.
اندماج اللاجئين في المجتمع اليمني من خلال أعمال هامشية وأنشطة غير مشروعة يحمَّل الحكومة مشاكل يصعب معالجتها في المستقبل.
وقد أرجع اجتماعيون أسباب قيام اللاجئين بارتكاب جرائم اجتماعية إلى أن "قانون العيب "داخل الأسرة الذي يحكم اللاجئين غير موجود إضافة إلى ضعف قانون الدولة وأن الأعمال الإجرامية التي يقوم بها اللاجئون هي نتيجة رد فعل ما يتعرضون له أثناء اندماجهم داخل المجتمع اليمني.
في مرحلة الانتخابات البرلمانية المحلية السابقة منحت بعض الأحزاب السياسية هوية لبعض اللاجئين الذين ملامحهم قريبة من اليمنيين بطريقة غير قانونية.
" أن استخدام اللاجئين سياسياً يشكل خطورة على المجتمع تتعلق بأمن وسلامة البلد التي تنهي العلاقات الاجتماعية بين المواطنين.


نقلاً عن وهج الحقيقة








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025