الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 12:13 م - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمر نت - حواسيب في المدارس

المؤتمرنت – محمد الحيدري -
اليمن يرفع إنفاقه على التعليم إلى 231,2 مليار ريال
قال تقرير حكومي إن اليمن رفع إنفاقه على التعليم بمختلف مستوياته إلى 231,2 مليار ريال حتى أواخر عام 2007 وذلك بمعدل نمو بلغ في المتوسط 17% وهو ما يعادل نسبته 5,8% من الناتج المحلي الإجمالي و 14,3% من إجمالي الموازنة العامة للدولة .

وقال التقرير الذي صدر حديثا عن المجلس الأعلى لتخطيط التعليم وحصل المؤتمر نت على نسخة منه أن الحكومة اليمنية رفعت إنفاقها خلال السنوات الأربع الأخيرة بما يقدر بـ(97)مليار ريال

وبحسب التقرير فإنه رغم تلك الزيادات في معدلات الإنفاق على قطاع التعليم في اليمن إلا أن التقرير أشار إلى انخفاضها تدريجيا في نسبتها من الموازنة العامة ومن الناتج المحلي الإجمالي خلال الفترة المقارنة حيث لم تشكل في العام الماضي سوى ما نسبته 13,7% مقارنة مع 14,3% خلال العام الذي يسبقه من إجمالي النفقات العامة للدولة

وقال التقرير إن التعليم العام استحوذ على النصيب الأكبر من بين تلك النفقات بمعدل 160,671 مليار في حين احتل التعليم العالي وما في مستواه على الترتيب الثاني بنحو47,401 مليار في حين اخذ التعليم الفني 23,146 مليار ريال .

وأوضح التقرير انه رغم تزايد نصيب التعليم الفني والتدريب المهني من إجمالي نفقات ألدوله على قطاع التعليم بشكل عام إلا مشكلة تمويل التعليم الفني والمهني تمثل أهم الصعوبات التي تواجه هذا النوع من التعليم وتؤثر علية بصورة كبيرة في الأداء والكفاءة والقدرة على التطور حيث إن المتطلبات الأساسية لهذا القطاع من التعليم تعد مكلفة جدا إذا ما قورنت بنظم التعليم الأخرى وهو ما يجعل نسب الإنفاق من قبل الحكومة لاتزال محدودة رغم الجهود التي بذلتها اليمن في الثلاث السنوات الأخيرة لتطوير قطاع التعليم الفني والمهني باعتباره احد المجالات العلمية الواعدة في البلاد.
وقال التقرير إن النفقات التي تسخرها اليمن للتعليم بمختلف مستوياته الثلاثة لاتزال ضعيفة مقارنة مع زيادات النمو السكاني الذي تشهده البلاد ومتطلبات تطوير العملية التعليمية مشيرا إلى أن هذه الزيادات يذهب الجزء الأكبر منها لمواجهة زيادات الطلب على التعليم الناتج عن النمو السكاني المتسارع ولا تلبي متطلبات تطوير وتحسين نوعية وكفاءة النظام التعليمي برمته ناهيك عن أن تلك النفقات تعاني من اختلالات في توزيعها حيث تستحوذ النفقات الجارية من رواتب وأجور على مايزيد عن83,5 % من إجمالي النفقات وهي تعد نسبة عالية جدا وتفوق ما توصي به منظمة اليونسكو والتي حددتها بـ65% .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025