السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 11:58 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
خاطفو رهائن "الصحراء المصرية" ينقلوهم من السودان إلى ليبيا
أعلن مسؤول سوداني الخميس 25-9-2008 أن خاطفي الرهائن الـ(19) وهم 11 سائحا أوروبيا و8 مرافقين مصريين, في الصحراء المصرية, نقلوا رهائنهم من السودان إلى ليبيا.

وقال علي يوسف مسؤول المراسم في الخارجية السودانية "لقد انتقل الخاطفون والسياح إلى ليبيا, على بعد نحو 13 الى 15 كلم من الحدود". واضاف "جميع الرهائن بخير وفق معلوماتنا, ونحن نراقب الوضع", مؤكدا ان السلطات الالمانية تتفاوض مع الخاطفين. وتابع "الالمان على اتصال مع الخاطفين والسودان على اتصال وثيق مع السلطات المصرية والأيطالية والألمانية والرومانية".


وقال مسؤول في الأجهزة الامنية المصرية إن السودان ابلغ مصر بعملية نقل الرهائن. وقال هذا المسؤول الذي رفض كشف هويته لوكالة فرانس برس ان "السلطات السودانية ابلغتنا انه تم نقلهم (الرهائن) الى ليبيا. لا نعلم ما اذا كان الأمر يتصل بعملية إفراج او بتفاقم للازمة".

لكن مسؤولا مصريا آخر رجح لوكالة انباء الشرق الاوسط المصرية ان يكون سبب الانتقال الافتقار الى المياه في الموقع الاول.

ومجموعة السياح مكونة من خمسة المان وخمسة ايطاليين ورومانية اضافة الى ثمانية مصريين كانوا يرافقونهم في رحلة سافاري الى منطقة صحراوية في جنوب مصر تضم شواهد لما قبل التاريخ.

وكان مصدر أمني مصري قال في وقت سابق لوكالة فرانس برس الخميس إن محتجزي الرهائن الـ19 طالبوا بأن تتحمل المانيا مسؤولية دفع فدية بقيمة 6 ملايين يورو للافراج عنهم.
وأعلن السودان أن قواته تطوق المنطقة التي حصل فيها الخطف, موضحا انه "لا ينوي شن هجوم" قد يعرض حياة الرهائن للخطر.

وكرر يوسف الخميس أن "القوات السودانية موجودة في المنطقة", متداركا "اننا لن نقوم بأي تحرك قد يعرض حياة المحتجزين للخطر". وسرت معلومات متناقضة حول جنسية الخاطفين وما اذا كانوا سودانيين ام مصريين ام ليبيين ام تشاديين.

وكان مسؤول كبير في وزارة الخارجية السودانية اكد الثلاثاء ان الخاطفين مصريون, الامر الذي نفاه الاربعاء وزير السياحة المصري زهير جرانة.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025