الثلاثاء, 01-يوليو-2025 الساعة: 08:45 م - آخر تحديث: 08:34 م (34: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت – الخليج -
واحد من بين كل تسعة من برلين يريدون عودة السور
كان قد مضى على بناء سور برلين 29 عاما عندما انهار في نهاية المطاف في تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1989 وسط مظاهر فرحة عارمة وغير مسبوقة في المدينة المقسمة آنذاك.



والآن وبعد مضي ما يقرب من 19 عاما على هذا الحدث التاريخي المهم، فإنه يبدو أن دخول السور طي النسيان أمر لا يروق لجميع سكان برلين.



فقد أظهر استطلاع أجري لحساب "الجامعة الحرة" في برلين أن واحدا من بين كل تسعة من سكان العاصمة الالمانية يحبذ لو أن السور الذي كان يقسم المدينة ويطوقها قد بقي.



ويقول البروفيسور أوسكار نيدرماير (56 عاما) أستاذ العلوم السياسية بالجامعة، إن الاستطلاع شمل ألفي ألماني في برلين وولاية براندنبورج المحيطة بها وأجري ربيع هذا العام، مشيراً إلى أن 11% من المستطلعة آراؤهم في غرب برلين و12% في شرق برلين قالوا إنهم يحبذون لو أن السور قد ظل في مكانه.



وبينما قد تبدو النتيجة مفاجأة فإن نيدرماير يلمح إلى أنها ليست مستغربة تماما ويقول، إن نتيجة الاستطلاع تكشف عن تغيير ملحوظ في الاتجاه في الشطر الشرقي من برلين وحده حيث قال 12% من الذين تم استطلاع آرائهم إنهم يحبذون لو أن السور قد بقي مقابل 7% في استطلاع أجري العام 2004.



وأضاف البروفيسور أن هذه المشاعر تم التعبير عنها بصورة أقوى على مستوى ألمانيا ككل قبل أربع سنوات عندما اظهر استطلاعان أجراهما معهدان من اكبر المعاهد البحثية أن 19% في غرب ألمانيا و21% في شرق البلاد كانوا يؤيدون بقاء السور.



وبينما تراجعت نسبة الذين يشككون في اسباب توحيد المانيا فإن بعض ال "فيسيس" كما يطلق على سكان غرب المانيا أحيانا وال "أوسيس" (سكان شرق ألمانيا) لا تزال لديهم أحكام مسبقة حول الاشخاص الذين يعيشون في الشطر الآخر من البلاد وإن كانت نسبة هؤلاء تراجعت كثيرا عما كان عليه الحال في التسعينات من القرن الماضي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025