الإثنين, 21-أبريل-2025 الساعة: 01:07 ص - آخر تحديث: 12:56 ص (56: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
افتتاحية صحيفة الجمهورية -
ماذا تريد المعارضة؟!
بعد كل الذي جرى ويجري.. من حق المواطن أن يتساءل: ماذا تريد المعارضة؟ الذي جرى أن أحزاب «المشترك» لم تترك سانحة منذ فشلها الذريع في الانتخابات الرئاسية والمحليات الماضية إلا ووظفتها في الإطار الذي يزعزع ثقة المواطن بما حوله، وتشكيكه في سلامة الأداء الذي تقوم به المؤسسات لخدمة التنمية، بل ورفضت المعارضة كل فرص الحوار حول مجمل القضايا التي تهم الوطن، وفي كل مرة كانت أحزاب «المشترك» تتخندق في الزوايا الضيقة، وتذرف الدموع كذباً وبهتاناً وهي تثير النعرات وأمراض التخلف الإمامي والتشطيري؟!
ولكل ذلك كان طبيعياً أن يتساءل المواطن : ماذا تريد هذه المعارضة التي تعيش أجواء ديمقراطية تجعلها تقول ماتريد صحيحاً أم خطأ.. بل وهي تهول القضايا، ولاتتردد في الإساءة إلى هذه الأجواء الديمقراطية؟
والحقيقة لقد بات لزاماً على هذه الأحزاب أن تراجع مواقفها التي تضر بالوطن واستقراره ووحدته، خاصة وأن ممارساتها هذه تتناقض مع أدبياتها وأفكارها ومبادئها.. خاصة وأن الفرصة لاتزال سانحة لتلبية دعوات الحوار حول مجمل القضايا بعيداً عن اللجوء إلى الكثير من الذرائع للتهرب من مسئولياتها باعتبارها جزءاً من منظومة النظام السياسي.
أما إذا ظلت هذه الاحزاب رهينة حساباتها الضيقة في الاستيلاء على السلطة بوسائل غير ديمقراطية فإنما هي تدق مسماراً في نعشها من خلال فقدانها لآخر ورقة تربطها بالمواطنين








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025