السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 12:23 م - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
BBC -
قلق من ارتفاع أسعار القمح لأرقام قياسية
بلغت أسعار القمح في الأسواق العالمية أسعارا قياسية مع تضاؤل المعروض منه، مما يثير مخاوف من زيادة التضخم في أسعار الغذاء.
وقد ارتفع سعر القمح في غرفة التجارة في شيكاغو في شهر آذار/مارس بأقصى نسبة مسموح بها (90%) ليبلغ 11.99 دولارا للمكيال، ويبلغ المكيال = 32.5 لتر.
كما ارتفع سعر محصول القمح عالي البروتين في بورصة مينابوليس للحبوب الإثنين بنحو 25% ليبلغ أرقاما قياسية.
وقد فرضت كازاخستان قيودا على تصدير القمح في محاولة لمكافحة التضخم لتصبح الأخيرة في سلسلة من الدول تقوم بهذه الإجراءات.
وكانت روسيا والأرجنتين قد فرضتا من قبل قيودا مماثلة.
وجاء ارتفاع سعر القمح في بورصة مينوليس بنسبة الربع بعد رفع جميع القيود المفروضة على التعاملات.
وأقفلت التعاملات على العقود المستقبلية على ارتفاع بنسبة 4.75 دولارا ليبلغ 24 دولارا للمكيال، وهو رقم قياسي بالنسبة لأي محصول أمريكي من القمح.
وارتفع سعر محصول القمح الربيعي بنسبة تفوق الضعف منذ كانون الثاني/يناير الماضي.
ومما فاقم من ارتفاع الأسعار ما يتم تداوله من تقارير عن حدوث قحط في شمالي الصين، الذي ينتج معظم محصول البلاد من القمح.
وأدت قسوة الطقس إلى تدمير المحاصيل في مناطق أخرى من العالم، ويتوقع أن ينخفض المخزون الأمريكي من القمح إلى أدنى مستوى له خلال ستين عاما.
وبالإضافة إلى تناقص العرض من محصول القمح فإن الزيادة في الطلب عليه قد أدت إلى ارتفاع أسعاره.
فتضخم الثروة في الصين على سبيل المثال قد أدى إلى زيادة استهلاك اللحوم، مما يعني ازدياد الطلب على الحبوب كأعلاف للمزارع الحيوانية.
وقد أصدرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة تحذيرا من أنها ستضطر إلى تقليص المعونة التي ستقدمها أو تخفيض عدد الذين يتلقون المعونة منها ما لم تحصل على تمويل إضافي.
وعزت الهيئة الدولية تضاؤل إمكانياتها إلى ارتفاع أسعار الغذاء والنفط في العالم، بالإضافة إلى ارتفاع عدد الأشخاص الذين هم بحاجة إلى معونتها.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025