الإثنين, 02-ديسمبر-2024 الساعة: 10:23 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت -
المؤتمرنت - هشام شمسان -
الروائي سروري: "دمـلان" خدعت معظم النقاد
قال الروائي اليمني حبيب عبدالرب سروري ، بأن رواية " دملان" استطاعت تمويه معظم النقاد والأدباء ،والباحثين الذين كتبوا عنها؛ بحيث صنفوها ضمن السيرة الذاتية، ولم تكن كذلك بالمطلق .

وقال – في الفعالية الثقافية التي نظمها نادي القصة اليمنية (إلمقه) ، مساء هذا اليوم وحضرها حشد من الأدباء والمثقفين – بأن أحد عشر ناقداً عربياً، ويمنياً، صنفوا هذه الرواية في نطاق السرد السيري، فيما كانت -في الحقيقية- أبعد مما تصورونه، مستبعداً أن تكون هذه الرواية – المؤلفة من ثلاثة أجزاء – قد دخلتها الذاتية الواقعية إلا من خلال الأمكنة الواردة في سياق الرواية من نحو: فرنسا، وتنزانيا، وصنعاء، والتي عاش فيها الروائي ، متنقلاً فيها في بعض مراحله الحياتية " .
مؤكداً على أن رواية (طائر الخراب ) هي الأقرب إلى كتابة السيرة من( دملان).

يشارإلى أن رواية "دملان" هي أكبر عمل روائي للدكتور حبيب سروري وتألفت من ثلاثة أجزاء وهي: سانت مالو،و شارع دغبوس، وعلبه الصاردين، وكانت أكثر الأعمال الروائية ، تناولاً من قبل النقاد والأدباء العرب واليمنيين.
ويعد سروري من أبرز كتاب الرواية والقصة في المهجر الفرنسي"، ويعيش حالياًّ في صنعاء،بعد عودته من المهجر منذ أعوام .
وقد صدرله حتى الآن خمسة أعمال سردية، منها أربع روايات هي الملكة المغدورة، وطائر الخراب، ودملان، وعرق الآلهة،إلى جانب مجموعة قصصية هي"همسات حرّى








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024