السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 12:12 م - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

صحيفة الثورة

المؤتمر نت - متابعات -
(الثورة) الاتجاه الصحيح
صحيفة الثورة - الإتجاه الصحيح
استهلت صحيفة الثورة كلمتها والتي كانت تحت عنوان "الاتجاه الصحيح" بالتطرق إلى أهمية قيام تعاون دولي فاعل لمواجهة ظاهرة الإرهاب كونه أضحى ظاهرة عالمية لا دين لها ولا وطن.. فالأضرار التي لحقت بالأقطار العربية والإسلامية وفي طليعتها الجمهورية اليمنية جراء ما تعرضت له من أفعال إرهابية لم تكن بأهون أو أدنى في تأثيراتها من تلك الحوادث التي شهدتها أمريكا في الـ 11 من سبتمبر عام 2001م.
مشيرة إلى أن كل الرؤى العربية والإسلامية تتفق على أن الإرهاب أصبح يمثل تحدياً خطيراً ينبغي مجابهته من خلال جهد دولي يقوم على الالتزامات المتبادلة والمسئولية المشتركة والإرادة الجماعية التي تقوم على السعي الحثيث من أجل بحث أسبابه ودوافعه والعمل على معالجتها وتجفيف احتقاناتها.
كما تطرقت صحيفة الثورة في كلمتها اليوم كذلك إلى الحملات المغرضة التي تشنها بعض الأطراف الصهيونية على دول العالم العربي والإسلامي حيث اعتبرت ذلك سعياً إلى إذكاء عوامل الصراع والصدام بين الأمم والشعوب بما يتعارض كليا مع كل الدعوات الرامية إلى تعزيز التواصل والحوار بين الحضارات والثقافات والأديان السماوية.
وأضافت: فالولايات المتحدة- مثلا- لاشك وأنها لا تجهل الروابط والمصالح التي تجمعها بالعالم العربي والإسلامي بالقدر نفسه فإن العرب والمسلمين يدركون تماما بأن قيام قواسم اقتصادية قوية.. مع الولايات المتحدة هو أمر حيوي لبلوغ أهدافهم الإنمائية وفي ضوء هذا المنطلق فإن التوصل إلى مبادئ سياسية بين الجانبين إنما هو الذي سيشكل مرتكزاً حقيقياً لمسارات التفاهم باتجاه التعاطي العادل مع قضايا المنطقة وفي صدارتها قضية الشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية. فالمعنى في هذا الطريق لا بد وأنه سيسهم في انتزاع ثقافة الكراهية وتمكين المجتمع الإنساني من اجتثاث نوازع العنف والتطرف والإرهاب وتفعيل القوانين الدولية وجعلها الحكم العادل في حل المنازعات.
واختتمت الثورة كلمتها بالقول: وإذا ما تم اعتماد هذا المنهج.. فإن الجميع سيتأكدون تماماً بأن المساحات بينهم قصيرة.. وأن بإمكانهم العيش في وئام وتقارب بعيداً عن حلقات الصراع والحروب والحرائق.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025