الأحد, 04-مايو-2025 الساعة: 06:06 م - آخر تحديث: 05:15 م (15: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمر نت - هشام شمسان -
(بنات الرياض) المزورة تكتسح مكتبات اليمن
في تجرؤ، واضح، وسطو مباشر على الحقوق المحفوظة للنشر، والطبع، نزلت إلى الأسواق اليمنية – مؤخراً - طبعة تجارية "مزورة" من رواية "بنات الرياض" وهي الرواية الأولى التي كتبتها رجاء الصانع، من المملكة العربية السعودية، وأثارت، وما تزال، جدلاً واسعاً في أوساط أدبية، وصحافية، وإعلامية عربية عدّة لما تشتمل عليه من اختراقات اجتماعية في الواقع السعودي.

الرواية التي نشرتها قبل عام (2005م) دار السَّاقي بلندن، يبدو أن نسخةً منها سحب عبر الإنترنت – لقيام البعض بنشرها عبر المنتدبات، ودون إذن من الكاتبة -تم تصويرها، وترتيبها في كتاب -بما في ذلك الغلاف – وإنزالها إلى الأسواق، والمكتبات اليمنية على أنها الأصل؛ بحيث يتراوح سعر النسخة الواحدة من (1.000 – 2500) ريال كحدِّ أدنى، وهو مبلغ كبير – كما نرى – بالمقارنة مع رداءة الطبعة، وتجليدها الذي سرعان ما يتهرأ بعد دقائق قليلة من التصفح، والقراءة، وتتفكك الأوراق، إذ أن من قام بهذا العمل لم يكن يهدف من وراء ذلك سوى الربح، والمتاجرة بحقوق غيره، مستغلاً شغف القراء – في اليمن – لمعرفة ما تحتويه الرواية المغضوب عليها في السعودية، والتي كتبتها فتاة صغيرة لا تتعدى العشرين من عمرها؛ ومستغلاً – في الوقت ذاته - عدم توفر نسخ أصلية من الرواية في المكتبات اليمنية، وما وصل منها لا يتعدى أصابع اليد، ونفذت في الأيام الأولى لوصولها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025