السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 07:29 ص - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمرنت -
أوهام أرقام الثوري
العلاقة بين صحيفة "الثوري" وبين الأرقام تقوم على ثقافة التهويل التوليفي وفق مرجعيات تدعي أنها تمتلك ناصية حقائق الأرقام وما على القارئ إلا تصديقها بدون توقف أو مراجعة!! الغريب أن هذه الفرضية يرفضها العقل الرياضي الذي تخاطبه الثوري بأرقامها الوهمية المتضخمة بجنون الفبركة والاهتبال
!!
فإذا كانت اليمن يوجود فيها أكثر من ثلاثه ملايين مصابين بفيروس الكبد الوبائي وأكثر من مليون ونصف فشل كلوي حسب تقارير ومصادر طبية ثوروية!! وباقي الشعب اليمني فريسة للفقر وأكثر من 81% لا يستطيعون حماية أجسامهم من الأمراض الزاحفة عليهم فأين هم الأصحاء وكيف بجريدة فرقة كتيبة الثوري وبقية الأحياء !!
نحمد الله على بقاء اليمن وشعبها ضمن دول الأرض ولم تنقرض بعد!! على ضوء الحسبة الطاهشية ويكفينا للانقراض ¼ ما تحمله أرقام الثوري الفيروسية!!
إن الوطن وهو يحتفل باعياده الوطنية وبمرور 41 عاماً على ثورة 26 سبتمبر لا يحتاج لمن يشكك بإنجازات الثورة وأهدافها ولا يستهين بقدرات وتطلعات وأحلام الشعب اليمني. وبقدر ما يحتاج إلى بذل كل الطاقات وتسخيرها لخدمة الوطن والالتفاف حول قيادته ، فهل تحتاج اليمن في هذه المرحلة إلى من يقدم الوطن كفريسة للتخلف والجهل والمرض والصراعات للعالم!!
فإذا كا ن تشوية سمعه اليمن الدولية وتعقيد دورها الحيوي والاستراتيجي في العالم هو الحرص الوحيد الذي تقدمه الثوري وغيرها ، فماذا ابقوا لأعداء الوطن والأمة!!!!!
أنها مفرطة بالحساسية،و للأسف فإن من يقوم على إخراجها يومياً هم مواطنون ينعمون بالكرامة والصحة والأمان التىاكتسبوها من مشعل الثورة ،الناكرين لوجودها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025