الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 02:11 ص - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة

نائب رئيس مركز الدراسات والبحوث لـ (المؤتمر نت)

المؤتمر نت -
تكريم المبدعين لا يكون بالكلام وإنما بنشر أدبهم وإتاحته للقراء

أكد الأديب والشاعر محمد حسين هيثم نائب رئيس مركز الدراسات والبحوث اليمني أن نشر أعمال المبدع هي أكبر تكريم له، لأن ذلك يجعل أدبه حياً وخالداً بين الناس.
وقال هيثم في تصريح خاص لـ (المؤتمر نت) هذا هو هدف المركز وهدف اتحاد الأدباء، وهدف كل المؤسسات الثقافية هو التكريم تكريم المبدعين لا يكون بالكلام والثناء عليهم وتعداد مناقبهم ولكن بنشر أدبهم وإتاحته للقراء أولاً. وثانياً: الوقوف أمام هذا الأدب وهذا النتاج الإبداعي وقراءته قراءة موضوعية وإتاحة الفرصة للنقاش حول هذا الأدب لإبقائه حياً وخالداً بين الناس.
وأضاف نائب رئيس مركز الدراسات والبحوث: ودون هذا سيظل أي حديث عن التكريم وأي أوسمة تُعطى للأديب مجرد تحصيل حاصل أو مجرد كلام. وأتصور أن الطريقة التي أقدم عليها مركز الدراسات والبحوث هي طريقة مثالية ينبغي أن يُحتذى بها بشكل دائم، وأن تسير على نهجها لتكريم كل مبدعينا، وكل رموز السياسة وكل رموز المجتمع. أما أن نتحدث عنهم بأحاديث إنشائية فسيظل هذا مجرد كلام.
وقال هيثم في ختام تصريحه: إن الأعمال والدراسات التي قدمت في ندوة " يحيى الإرياني أديباً وإنساناً" ستجمع في كتاب وتنشر، وأتصور أن ذلك سيثير كثيراً من النقاشات حول أدب يحيى الإرياني وهذا هو التكريم الحقيقي للمبدع لأنه لا أدب ولا إبداع بدون أسئلة.
هذا وقد اختتمت يوم أمس ندوة "يحيى الإرياني أديباً وإنساناً" والتي نظمها مركز الدراسات والبحوث اليمني للفترة من 25-27 أغسطس الجاري.
وناقش المشاركون مجموعة من الدراسات والأبحاث المقدمة حول أدب وحياة يحيى الإرياني. حيث قدم زين السقاف ورقة بعنوان " يحيى الإرياني.. الصديق والإنسان. حديث الذكريات" بينما تناول الدكتور صبري مسلم "نحو الشخصية في رواية نحو الشمس شرقاً"، وقدم عبدالكافي الرحبي قراءة في" عتبة العنوان والتناص لرواية "شيزان" أما محمد الشيباني فقد قدم دراسة بعنوان "الفكرة والترميز.. البناء السردي في رواية نحو الشمس شرقاً".
وحظيت رواية "مشاهد طويلة من الحكاية" باهتمام المناقشين. حيث قُدمت حولها ثلاث دراسات. حيث تناول الدكتور عبدالعزيز المقالح "تقاطع الواقع والشعر في الرواية". وقدم محمد عمر محمد قراءة أدبية لها. وتناول محمد عبدالوكيل جازم "واحدية الزمان والمكان في الرواية".
واختتمت الندوة بثلاث دراسات حيث قدم عبدالباري طاهر قراءة في قصيدة "وحيد أن كنت لولا ظل طفلينا".
وقدمت الدكتورة وجدان الصائغ دراسة عن "السوريالية في الصورة الشعرية". وقدم محمد حسين هثيم "قراءاة للأيدلوجي والشعري في شعر الأديب يحيى الإرياني".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025