السبت, 12-أبريل-2025 الساعة: 06:09 ص - آخر تحديث: 12:09 ص (09: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت - .
المؤتمرنت -
دعوة للتسامح الديني في لندن
دعا الأمير تشارلز أمير ويلز، الى الاحترام المتبادل بين الأديان والتحلي بالصبر والتحمل، وحذر من التعصب الديني وعدم التفاعل بين الأديان المختلفة، الذي قد يقود العلاقات الدينية إلى أوضاع أسوأ.
وكان مكان اللقاء خيمة بدوية عربية، نسجت من أفخر أنواع شعر الماعز من المملكة العربية السعودية، ووضعت وسط منطقة من ناطحات السحاب خلف كنيسة القديس إثيلبرغا في لندن، التي تم تدميرها في انفجارات من قبل القوات الآيرلندية عام 1993، وأعيد بناؤها كمركز للتصالح والسلام.

تم نصب الخيمة من قبل حرفيين ومتطوعين، وستكون مفتوحة لجميع الناس بدون استثناء ومكانا للتأمل والعبادة ومكانا لرواية القصص ومناقشة التناقضات والإشكالات بين الأديان المختلفة ومناقشة الأمور الاجتماعية والروحية وقضايا المرأة والمعاناة ومسائل أخرى. بحسب ما ذكرت صحيفة «التايمز».

وضمت الخيمة ممثلين من أغلب الديانات السماوية، مسلمين ومسيحيين ويهودا وباها وبوذيين وهندوسا وجينسا وزوروستريانز وسيخا. وقد تمت تلاوة بعض الصلوات والشعائر من كتاباتهم الدينية التي تدعو إلى السلام والصبر.

تكاليف هذه الخيمة لم يتم الإفصاح عن مصادرها، واحتوت على نوافذ نقش عليها بعض الرسائل باللغات: العربية والصينية واليابانية والسنكريتية والهيبروية (اليهودية) والانجليزية والإنويتية (لغة في شمال القارة الأميركية)، وستكون مكيفة صيفاً شتاءً ومجهزة لمقاومة برد لندن القارس وأمطاره الغزيرة.
الشرق الأوسط








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025