السبت, 12-أبريل-2025 الساعة: 03:41 ص - آخر تحديث: 12:09 ص (09: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار

أزمة المياه في مجلس الشورى

المؤتمر نت: عارف أبو حاتم -
أوراق العلم تحذر من خطورة استنزاف المياه وتدعو لإيجاد سياسة مائية جديدة
ناقش مجلس الشورى برئاسة الأخ عبدالعزيز عبدالغني رئيس المجلس موضوع الموارد المائية السطحية حيث قدم الأخ عبداللطيف ضيف الله رئيس لجنة الزراعة والأسماك والموارد المائية في المجلس تقريراً عن الوضع المائي في حوض أمانة العاصمة، عرض فيه الطبقات ذات الموارد المتجددة، بالإضافة إلى إمكانية زيادة الموارد المائية السطحية عن طريق التحكم بالوديان وإقامة السدود والحواجز المائية والتقليل من فواقد المياه وترشيد استخدامه.
وخلص التقرير إلى أن فجوة العجز المائي تأخذ في الازدياد وستتفاقم في المستقبل نظراً لزيادة الطلب وزيادة السكان، وأن هناك ثلاث خيارات، الأول إعادة النظر في إيجاد سياسة متباينة ووضع استراتيجية لتحسين الموارد المائية وسد الفجوة المائية وحماية الموارد المائية من كل أنواع التلوث والعمل على زيادة تغذية الحوض المائي لأمانة العاصمة.
فيما الخياران الثاني والثالث يرتكزان على تمويل العاصمة من مناطق بعيدة أو إيجاد مشاريع تحلية مياه البحر لتموين العاصمة.
ثم قدم الدكتور حسين علي حسن مقرر لجنة الزراعة والأسماك والموارد المائية بالمجلس ورقة عمل عن الموارد المائية السطحية باعتبارها من أهم الثروات الحياتية والتنموية للبلاد.
وأشار إلى أن زيادة حفر الآبار وبناء السدود يتمثل جزء من التدابير التي تساعد على التخفيف من حدة المشكلة مؤقتاً، لكنها لكنها لا تحل المشكلة.
ثم قدم المهندس عبدالله عبدالملك بدر مدير عام مشروعات المياه في الهيئة العامة لمياه الريف مداخلة عن التجربة التاريخية للشعب اليمني في استغلال واستخدام الموارد المائية السطحية حيث تطرق الباحث إلى اهتمام الإنسان اليمني منذ فجر التاريخ في استغلال واستخدام الموارد المائية وتوفير الشروط الملائمة لخزن مياه الأمطار والاستفادة منها في تغذية المياه الجوفية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025