الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 12:52 م - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت- متابعات -
الوطن القطرية..عقوبة طريفة ومؤلمة

قضت المحكمة الاميركية العليا على رجل من كاليفورنيا بان يقف يوما كاملا امام مكتب بريد في سان فرانسيسكو وهو يعلق لافتة كتب عليها «انا سارق بريد‚ وهذه عقوبتي»‚
ورفضت المحكمة الاستئناف المقدم من شون جيمينتيرا الذي قال ان هذه العقوبة تهدف الى فضحه واهانته علانية‚ وقال انها عقوبة تنتهك قانون اصلاح العقوبات والحظر الدستوري على العقوبات القاسية وغير العادية‚‚ وأقر جيمينتيرا بانه مذنب بتهمة سرقة البريد بعد ان اعتقلته الشرطة مع شريك له عام 2001 وهما يسرقان خطابات من عدد من صناديق البريد في سان فرانسيسكو‚‚ وقضى فون والكر قاضي المحكمة الابتدائية عام 2003 بالسجن شهرين على جيمينتيرا وخضوعه للمراقبة ثلاث سنوات بعد اطلاق سراحه‚‚ وتطلبت شروط اطلاق سراحه ان يمكث اربعة ايام في مكتب بريد يراقب زبائن يسألون عن بريدهم الضائع او المسروق وان يكتب خطابات اعتذار لضحايا جريمته ويعلق اللافتة طوال يوم عمل وهو ثماني ساعات‚‚ واستأنف اللص ضد عقوبة تعليق اللافتة ولكن محكمة استئناف اميركية حكمت ضده بأغلبية صوتين مقابل صوت في اغسطس‚









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025