الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 12:31 ص - آخر تحديث: 12:25 ص (25: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - .

المؤتمر نت- حرض- جميل الجعدبي -
استلام 124طفل من السعودية و80%من أرقام اليونسيف مكررة
قال مدير مركز العناية الاجتماعية بمنفذ حرض الحدودي أنهم استقبلوا خلال الفترة من 1/9/2005م وحتى 20 أكتوبر 2005م عدد 124 طفلاً فقط كانوا لجأو للبحث عن عمل في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وشكك المسئول الحكومي بمركز الاستقبال للأطفال اليمنيين العائدين من السعودية شكك في مصداقية الأرقام التي أوردها تقرير اليونسيف عن ظاهرة عمالة الأطفال اليمنيين في السعودية.
مؤكداً في تصريح خاص لـ"المؤتمر نت" : أن 70% - 80% من الأعداد مكررة ولا تتطابق مع الواقع، وأوضح أحمد ساري وهو المسئول عن استقبال الأطفال (نستقبل أعداد بسيطة جداً والجانب السعودي يسلم لنا الأطفال بدون كشوفات باسمائهم وبالتالي يحدث تكرار لنفس الأطفال بأسماء مختلفة).
منوهاً إلى عودة نفس الطفل مرة ثانية وثالثة وأحياناً رابعة للبحث عن عمل في السعودية وهو ما يؤدي إلى تكرار العدد.
وطالب أحمد ساري الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات المناسبة للحيلولة دون تنامي قضية عمالة الأطفال اليمنيين في السعودية.
مسئولة وحدة عمالة الأطفال بالحكومة اليمنية أكدت هي الأخرى أن أرقام اليونسيف –المنشورة مؤخراً- عن عمالة الأطفال في السعودية غير دقيقة وهناك تضارب بالأرقام.
وقالت منى سالم -والتي شاركت في أعداد الدراسة - أن الكثير من الأطفال يقوموا بتغيير أسمائهم عند الالتقاء بهم لإٌجراء الدراسة نتيجة الخوف وبالتالي فإن معدوا الدراسة التقوا بالطفل الواحد أكثر من مرة بأسماء مختلفة.
ونفت المسئولة الحكومية أن يكون هناك اتجار بالأطفال (هي ظاهرة لهروب الأطفال للبحث عن عمل لأنهم من المناطق الحدودية).
لكنها أشارت أيضاً إلى أن هناك من يقوم باستغلال الأمراض منهم وإيهام أهاليهم بعلاجهم في السعودية.
وأوعزت دراسة أعدها مؤخرا صندوق الأمم المتحدة للأمومة والطفولة (يونسيف) بالتعاون مع وزارة الشئون الاجتماعية والعمل أسباب عدم السيطرة على عملية هروب الأطفال اليمنيين للبحث عن عمل في السعودية إلى ضعف التنسيق بين الأجهزة الحكومية السعودية واليمنية وضعف تأهيل الأطفال بعد عودتهم وعدم وجود مختصين اجتماعيين ونفسانيين وعدم وجود مراكز متخصصة لاستقبال الأطفال المرحلين، هذا غير النقص في المخصصات المالية لتمكين المؤسسات الحكومية من التعامل مع المشكلة بفعالية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025