السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 05:55 م - آخر تحديث: 05:32 م (32: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
. -
الأنوار:تقرير ميليس بحاجة لمزيد من التحقيقات
سلسلة مواقف وتطورات سجلت امس ودفعت بالوضع السياسي نحو مزيد من الحركة وطرحت موضوع رئاسة الجمهورية على بساط البحث وفيما ظل تقرير المحقق الدولي ميليس مدار درس ونقاش، كان البارز مساء امس عودة قائد القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع الى لبنان وتوجهه الى منطقة الارز حيث سيقيم، وكذلك عودة نائب رئيس الحكومة وزير الدفاع الياس المر من الخارج. وفي المواقف عقدت قيادتا حركة (امل) و (حزب الله) اجتماعا مشتركا امس برئاسة الرئيس نبيه بري والسيد حسن نصرالله لدرس تقرير ميليس واصدرتا بيانا تضمن الآتي: 1 - يرى المجتمعون ان هذا التقرير لم يوصل اللبنانيين الى الحقيقة المنتظرة. 2 - يؤكد المجتمعون ان الوصول الى الحقيقة يحتاج الى المزيد من التحقيق الجدي والقضائي الذي يستند الى الوقائع والأدلة الملموسة والبعد عن التوظيف السياسي، ولذلك كانت الموافقة على تمديد عمل اللجنة حتى 15 كانون الاول. 3 - امام الحملة الضاغطة التي تقودها الولايات المتحدة واسرائيل نعلن رفضنا لأي قرار يريد فرض عقوبات على سوريا. طرح موضوع الرئاسة وقد انطلق نواب وكتل نيابية من التقرير ليطرحوا موضوع رئاسة الجمهورية على بساط البحث، وجاء في بيان لكتلة المستقبل النيابية بعد اجتماعها امس انها (تناشد رئيس الجمهورية ان يتحمل مسؤولياته المعنوية والسياسية بعد تورط رؤساء الاجهزة الامنية الذين كانوا يعملون معه وله في الجريمة الارهابية المنكرة، واتخاذ الخطوة التي يتمناها اللبنانيون وينتظرونها بما يحفظ مقام الرئاسة الاولى ويصون لها احترامها وهيبتها، ويمكن لبنان من تجاوز المرحلة الصعبة التي يمر فيها في الوقت الحاضر نتيجة لهذا التورط الاجرامي).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025