الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 02:30 ص - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت-انور حيدر -
مشروع دولي لمسح المخطوطات اليمنية
أشاد هشام علي –وكيل وزارة الثقافة والسياحة اليمنية- بالمساهمات المتميزة لبعض مؤسسات المجتمع المدني التي تعمل في مجال حفظ التراث.
وأوضح أن تظافر الجهود من قِبل مؤسسات المجتمع المدني والمساهمات العامة للأفراد في مجال توثيق التراث وحفظه من شأنه أن يؤكد على أن التراث الثقافي يحمل أبعاداً وطنية وقومية وإنسانية في صقل التراث وتبادل الخبرات.
وقال: إن ورشة توثيق التراث الثقافي اليمني تسعى إلى البحث في منهجيات علمية لجمع وتوثيق التراث الثقافي بشقيه المادي والشفهي.
وقال إن آثاراً وخطوطاً وخربشات رسمت في سجاد، أو نقشت بنقشة حناء في يد امرأة يمنية هو جزء من تراثنا، وميراثنا الهائل المهدد بالتلاشي والغياب من ذاكرتنا بفعل عوامل عديدة.
من جانبها أشادت "أنّا بالوني" –مسئولة وحدة التراث الثقافي للمنطقة العربية في منظمة اليونسكو- بالمقومات الثقافية التي تمتلكها اليمن.
وقالت "بالوني" –على هامش انعقاد ورشة توثيق التراث الثقافي اليمني- بأن اليمن يمتاز بتراث ثقافي متنوع من حيث العمارة والقلاع؛ إضافة إلى التراث غير المادي.
وأشارت إلى أن صنعاء لازالت متميزة عن بقية المدن التاريخية العالمية، لأنها مازالت مدينة حية، وفيها نوع من الحركة والنشاط، بعكس ما هو مشاهد في عدد من المدن التاريخية العالمية.
وأعلنت "بالوني" عن مشروع جديد يسمى مشروع "فن" محمول من "الكوتة" الإيطالية لعمل مسح شامل للمخطوطات اليمنية في دار المخطوطات من قبل لجان من اليونسكو ومتخصصين يمنيين. وسيتم الانتهاء منه في بداية "الربيع".
كما أثنت على الجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية في إعداد الاستراتيجية الثقافية الوطنية بالتعاون مع لبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة.
من جانبها قالت "ملد أجبرور" –مسئولة قسم البلاد العربية للتراث المعماري المادي- بأن الدعم الذي يقدم من اليونسكو في مجال الحفاظ على التراث هو دعم تقني لمساعدة خبراء محليين، أو عرب أو عالميين من الوطن العربي لتقديم خبراتهم والمشاريع التي قاموا بها؛ سواء اليمن، أو في غيرها من المدن الأخرى، وذلك للمحافظة على التراث الثقافي الملموس، وغير الملموس.
ونوهت إلى أن آخر عمل تقدمه اليونسكو لليمن هو تطوير الاستراتيجية للمحافظة على التراث المعماري.
ملفتة إلى أن هناك أقسام أخرى في اليونسكو تهتم بالتراث غير المادي في اليمن، كالغناء والرقص والتراث الشعبي واللهجات القديمة التي هي طور الاندثار.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025