الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 10:36 ص - آخر تحديث: 02:30 ص (30: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
كتب ودراسات
المؤتمر نت - غلاف الكتاب
عرض -هشام شمسان -
مساجد صنعاء.. عامرها وموَفِّيها
هذا الكتاب يؤرخ لمساجد صنعاء في فترة معينة في الزَّمن، هي العام 1358هـ، وقد جاءت إعادة طباعته من قِبل وزارة الثقافة والسياحة في اليمن، كمحاولة لإعادة بعض ما كاد ينطمر من المؤلفات القديمة، أو المخطوطات. والمؤلَّف الذي قام بجمع مدوناته، محمد بن أحمد الحجري، بأمر دولة المتوكل على الله، ابن المنصور بالله محمد بن يحيى حميد الدين- كما يقول المؤلف في مقدمة الكتاب- لم يخضع للتحقيق، وإنما جاء تجديداً للمؤلَّف السابق، وحسب، وربما كان عامل السرعة الإنجازية لطباعة الكتب في الوزارة هو العامل الأول في إغفال هذه المهمة التي تعدُّ مطلباً، رئيسياً لدى إعادة طباعة أي مؤلف قديم.
الكتاب يدرس بالإحصاء، والتتبع لمساجد صنعاء، وعامرها، وموفيها، وما يتعلق بها، وحتى ينجز المؤلف هذا المطلب يقول (لقد استفدت من كتب التاريخ، ومسّودات الأوقاف، والمكتَّبات المحفورة في الألواح، والمنقوشة في الجدران، مع استفهام أهل العلم والمعرفة بماضي صنعاء، وحاضرها.. خالصاً إلى أن وضعية مساجد صنعاء من بعد القرن التاسع، وإلى الآن- أي فترة المتوكل- أحسن حالاً مما كانت عليه في القرون الأولى.
معتقداً بأن سبب تهدم، وَدرْس كثير من المساجد هو خلوها من المطاهير، والبرك، والبور.
رتب المؤلف كتابه على الحروف الأبجدية، مبيناً في ذلك اسم المسجد، وما طرأ على البعض من تسميات جديدة وتاريخ بنائه على الأرجح، ومن بناه، مع عرض للشواهد، والمخطوطات، والمسودات التي استند عليها المؤلف. واستطاع الكتاب خلال هذا المؤلف أن يحصي أكثر من ثمانين مسجداً في أنحاء متفرقة من اليمن كالآتي:
- حرف الألف (12) مسجداً؛ أهمهم مسجد الإبرز، والأبهر، والأبيض، والسهيل، والأخضر، وأزدمر، وأبي الروم، وابن الحسين، وغيرهم.
- حرف الباء (8) مساجد، أهمهم: الباع، والبدوي، وبغلان، والبكيرية، والبليلي.
- التاء (مسجدان) هما: التقوى، والتوفيق.
- الجيم (7) مساجد، أهمها الجارية، وجامع صنعاء، وجبَّانة صنعاء، والجلاء، والجديد، وجمال الدين، وجناح،
- الحاء (5) مساجد، أهمها حجر، والحرقان، والحميدي، وحنظل، والحيمي.
- الخاء (مسجدان)، هما الخاوي، والخزاز.
- الدال (مسجدان): داود، والدهنبة، والراء، (ثلاثة مساجد)، هي الرحبي، والرضوان، والرمانة، والزاي، (مسجد واحد هو الزبير)، والسين (مسجد واحد هو السعدي)، والشين (ثلاثة مساجد)، هي الشاهد، والشريفة، والشهيدين، والصاد (ثلاثة مساجد)، هي: الصفة، وصلاح الدين، والصياد. والضاد (مسجد الضبي)، والطاء (ثلاثة مساجد)، هي الطاق، وطاووس، وطلحة، والطواشي، والعين (تسعة مساجد)، أهمها: العدل، والعرض، وعقيل، وعكاشة، والعليمي، وعياض، وغيرها..
- وفي حرف العين والفاء أحصى المؤلف خمسة مساجد أهمها: غزل الباش، والفال، وفايع، والفليحي.. وغيرها.
- حرف القاف، أحصى فيه المؤلف (8) مساجد، أهمها: القاسمي، وقارش، والقصر، والقاضي، وقطيب، والقضاة.. الخ.
- وفي حرف الكاف والميم قام المؤلف بإحصاء (ستة مساجد) كان أهمها: الكباني، والكعبي، والمحامد، ومحمود، والمدرسة، والمذهب..الخ.
- وأهمل المؤلف بعض الحروف، كالهاء، والواو، والظاء، والذال، والتاء، لأنه لم يجد مساجد تبدأ أسماؤها بهذه الحروف.
- الكتاب يقع في (123) صفحة، ويأتي ضمن إصدارات العام الثقافي لصنعاء 2004م.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "كتب ودراسات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025