الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 09:49 ص - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت-هشام شمسان -
العربي في عددها الجديد:العنف الأعمى وذكرى رامبو اليمني
في عدد جديد افتتحتْ مجلة العربي الثقافية، أبوابها، ومواضيعها الشهرية، بحديث العنف الأعمى، قدم خلاله رئيس التحرير تعريفاً لظاهرة الإرهاب، من منظور ثقافي، وبأدوات ثقافية، حاول فيها الكاتب أن يفرِّق بين الإرهاب كعنف أعمى، يستعصي على التحديد الثقافي، والمقاومة كأداة لدفع المحتل، أو المستمر. وذكر الكاتب بعض الفروقات التمييزية بين الإرهاب، والمقاومة نحو:أن المقاومة مجالها تحرير الأرض، بينما الإرهاب مجاله السياسة، وأن المقاومة تركز على الاستراتيجية، بينما الإرهاب يركز على التكتيك، وتعد المقاومة حل وحيد، لكن الإرهاب حل بديل متطرف من بدائل متعددة.
وتوقفت المجلّة في استطلاعها الأخير عند "براغ" إحدى المدن التشكيية، ليلتقط منها الاستطلاع مشاهد من زمن الحرية –كما أسماها- متنقلاً بين تسعة مشاهد أهمها مقهى "كافكا" وهو عنوان يستحضر لدينا أهم الكتاب التشيك، الذين أثروا بقوة على أدب القرن العشرين، وتركوا بصماتهم الإبداعية فيه، فقد كان أحد أهم كتاب العبثية في: المحاكمة، وأمريكا، ومسخ الإنسان.
ومن المشاهد التي توقف عندها الاستطلاع، مشهد الرئيس والكاتب، ويعني به "فأسلاف "هافيل" هذا الوجه الروائي والمسرحي، والشاعر التشيكي الذي أصبح فيما بعد رئيساً لجمهورية "تيشكوسلوفاكيا" بعد تفكك وانهيار الشيوعية، وغيرها من المشاهد التي ركزت معظمها على تاريخ براغ، وآدباها، وفنانيه، ومعالمها التاريخية، وشموخها المشهورين.
أما الاستطلاع الآخر فقد أرسى حمله عند مدينة قادش السورية، مدينة الحرب، والسلام.
ومن القضايا العامة التي حملتها المجلة حوار الحضارات، متناولةً فيه أسئلة حول كيفية الإمساك بمبدأ الحوار الحضاري، والدفاع عنه في ظل هيمنة قطيعة واحدة أضحت عنصراً أساسياً من عناصر التنظير اللامبريالية الحديثة.
وترحل المجلة عبر أبوابها، فتقف مرة عند الفن التشكيلي واللوحة الفنية، وأحداث (11) سبتمبر، وكيف أثرَّ هذا الحدث في فضاء التشكيل والفن، ومرة عند التاريخ، وعلاقته بالرواية، للدكتور قاسم عبده قاسم، الذي يربط بين التاريخ والرواية في هدفها العام، وسعيهما إلى إفهام الإنسان ماهيته ورصد حركته في المجتمع.
من الموضوعات الأخرى التي عنت بها المجلة في "آداب" الاحتفاء بمرور (150) عاماً على مولد رامبو (1854- 1891)، والذي عاش معظم حياته في مدينة (عدن) اليمنية، وكُتبَ على قبره (هنا – 10 تشرين الثاني- نوفمبر) 1891م- عند رجوعه من عدن الشاعر: "جان آرتور رامبو" واجه نهاية مغامراته الدنيوية.
وفي (شخصيات) تناول الباب ثلاث شخصيات أثرت على المجال الفني في الوطن العربي، وشحذت المواطن العربي بأجمل الهمم، وهي: أحمد رامي، وأم كلثوم، وعبدالوهاب، وركز التناول على أهم المميزات التي كانت تجمع بين الثلاثة، ولقاءاتهم الفنية، متنقلاً إلى بانوراما الكتابة النسائية في المغرب؛ النشأة، والموضوع، وأهم العناوين الحداثية للقصة النسائية في المغرب العربي.
وفي الملف العلمي والبيئي نوقشت هذه: معضلة تخصيب اليورانيوم، أطفال هوبال، يدفعون الثمن، وربع مليون قتيل في كارثة "تسونامي".
وحمل الملف الشعري، والسردي، للعدد قصيدتين لكل من محمد سليمان، وسالي مكارم، وثلاث قصص هي: تخطي الجسر لـ(منهل السراج)، وتبليغ لـ(خليل الرز- مترجمة- وكم تبقى لـ(إيهاب محمد).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025