الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 04:01 م - آخر تحديث: 03:57 م (57: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
حرائق كندا تستعر وإجلاء 11 ألف شخص
تسببت الحرائق المندلعة في شرق كندا، حيث شهدت مقاطعة كيبيك أكثر من 100 حريق، إلى إجلاء أكثر من 11 ألف شخص.

وحسب وسائل اعلام كندية تشهد كندا واحدا من أسوأ فصول الربيع على جبهة الحرائق التي طالت معظم المناطق فيها، ما أجبرت عشرات الآلاف من المواطنين على النزوح.

وبحسب السلطات الكندية، فإن الحرائق دمرت أكثر من 2.7 مليون هكتار حتى الآن في البلاد، وهناك 214 حريقا ناشطا حاليا 93 منها لم تتم السيطرة عليها.

في كيبيك طلبت السلطات الكندية من المواطنين عدم الذهاب إلى الغابة للحد من خطورة الحرائق العرضية ومعظمها من أصل بشري (عقب سجائر أو حرائق مخيمات تم إخمادها بشكل سيئ)، كما واجهت المقاطعة اندلاع حرائق كثيرة خلال ساعات لا سيما في المناطق القريبة من نهر سان لوران، بينما امتدت في مناطق أخرى بقوة خلال اليومين الماضيين.

وأعلنت مقاطعة كيبيك، أنها استدعت الجيش الكندي للمساعدة في نقل معدات الطوارئ والمواد الغذائية والوقود.

وقال وزير الأمن العام فرنسوا بونارديل أن "هناك نحو عشرة آلاف شخص تم إجلاؤهم في إطار تدابير احترازية من منطقة سيت إيل و2000 آخرين تم إجلاؤهم من شابيه"، فيما دعي المئات من رجال الإطفاء من الولايات المتحدة والمكسيك وجنوب إفريقيا وحتى البرتغال للمساعدة في إخماد الحرائق.

وتأمل السلطات الكندية بأن يؤدي هطول الأمطار وبرودة الطقس كما هو متوقع في عطلة نهاية الأسبوع بعد موجة الحر القياسية، إلى التخفيف من حدة الأزمة.
وبسبب موقعها الجغرافي، ترتفع درجة الحرارة في كندا أسرع من بقية الكوكب.

وقد واجهت في السنوات الأخيرة ظواهر مناخية قاسية تزداد شدتها وتواترها بسبب تغير المناخ.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025