السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 07:02 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
بحث يكشف أثر التلوث الضوضائي على الصحة!
حذر بحث جديد قدمته الكلية الأمريكية لأمراض القلب من أن التلوث الضوضائي يمكن أن “يضر بصحتك”.

وفي تحليل لـ 16000 شخص، كان أولئك الذين يعيشون في بيئات أكثر ضوضائية، أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية. وانقسم المشاركون إلى أولئك الذين عانوا من معدل ضوضاء 65 ديسيبل أو أعلى، على غرار محادثة أو ضحك بصوت عال، وأولئك الذين تعرضوا لـ “معدل منخفض للضوضاء” أقل من 50 ديسيبل.

وعلق أبيل إي موريرا، أستاذ الطب في قسم أمراض القلب في كلية الطب Rutgers Robert Wood Johnson، على الدراسة: “بصفتنا أطباء قلب، اعتدنا على التفكير في العديد من عوامل الخطر التقليدية مثل التدخين وارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري. تشير هذه الدراسة وغيرها إلى أنه ربما ينبغي علينا البدء في التفكير في تلوث الهواء وتلوث الضوضاء كعوامل خطر إضافية لأمراض القلب والأوعية الدموية”.

وأشارت جمعية الزهايمر إلى أن أمراض القلب والأوعية الدموية تزيد أيضا من مخاطر الإصابة بالخرف.

ونصح اختصاصي السمعيات آسا ريتشاردز، الأشخاص الذين يستخدمون آلة الضوضاء البيضاء كأداة مساعدة للنوم بـ “الاستماع فقط للضوضاء البيضاء بصوت عال أو على مستوى منخفض من خلال سماعات الرأس”. وحذر من أن المستويات المرتفعة للديسيبل يمكن أن يكون لها تأثير “ضار”.

وقال ريتشاردز: “يمكن أن تمنع سدادات الأذن الناعمة ضجيج الطرق والسكك الحديدية وحركة المرور الجوية ليلا”.

وتشمل بعض الطرق الفعالة من حيث التكلفة للمساعدة في حجب الصوت من الخارج لمساعدتك على النوم، وللتقليل المحتمل لمخاطر الإصابة بأمراض القلب، أن يكون لديك “معلقات حائط ناعمة وستائر صوتية”.

وأوضح ريتشاردز: “تساعد الستائر السميكة والمعلقات الجدارية المصنوعة من القماش على امتصاص المزيد من الاهتزازات من الضوضاء الخارجية. ويمكن أن يكون هذا مفيدا بشكل خاص إذا كانت غرفة نومك هي الأقرب للطريق”.

ولاحظ الخبراء في جمعية الزهايمر أن “الارتباط بين القلب والدماغ ضروري لتزويد خلايا الدماغ بالطاقة والأكسجين”.

وأشارت الجمعية الخيرية إلى أن تحسين صحة قلبك، من خلال النظام الغذائي والتمارين الرياضية، يمكن أن يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بالخرف.

وأضافت أن “مرض الزهايمر وأمراض القلب لهما العديد من عوامل الخطر المتداخلة”. ومن الأمثلة على ذلك ضعف صحة القلب في منتصف العمر وحمل الجين الخطير لـ APOE4.

المصدر: إكسبريس








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025