السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 04:31 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مسيرة حافلة لـ«صوت الجبل» وديع الصافي
تمر اليوم ذكرى ميلاد الفنان والملحن الراحل وديع الصافي، الذي ولد في أول نوفمبر عام 1921، ويُعتبر من عمالقة الفن في لبنان والوطن العربي، وكان له الدور الكبير في نشر الأغنية اللبنانية في أكثر من بلد، بل استطاع أن يصبح مدرسة في الغناء والتلحين ليس فقط في وطنه لبنان وإنما الوطن العربي كله.

وفي سطور يستعرض صحيفة «الوطن المصرية »، أبرز المحطات الفنية في حياة الملحن والفنان اللبناني وديع الصافي، وكيف انتقل من وطنه لبنان إلى مصر، واستطاع أن يحقق النجاح بها.


عاش الفنان وديع الصافي، طفولة صعبة نتيجة للفقر الذي أصاب أسرته، ولكنه شعر أنه خُلق للفن، فبعد أن التحق بمدرسة دير المخلص الكاثوليكية في لبنان، ولكنه توقف عن الدراسة بها بعد ثلاث سنوات، وبدأ في تحقيق حلمه.


قدم أغنية «يا مرسل النغم الحنون»، وفاز بها بالمركز الأول في المسابقة التي نظمتها الإذاعة اللبنانية في ذلك الوقت، ومن هنا بدأ الصافي أن يدخل الساحة الغنائية.


التقى وديع الصافي، بالشاعر أسعد السبعلي، واستطاعا أن يقدما معاً مشروعا غنائيا قويا، من خلال مجموعة كبيرة من الأغنيات، مثل: «غابت الشمس»، و«بتغيب عنا»، و«طل الصباح وتكتك العصفور»، و«لا عيوني غربية»، وغيرهم من الأغنيات التي حققت نجاحاً قوياً.


أدرك وديع الصافي، أن نجوميته لم تكتمل إلا بسفره إلى مصر، والعمل مع كبار الملحنين، مثل: عبد الوهاب، وبليغ حمدي، وبالفعل سافر الصافي إلى مصر، وقدم هناك أولى أغنياته التي حققت نجاحاً وانتشاراً واسعاً، وهي: «عاللوم»، ومن هنا بدأ نجمه يسطع في مصر.

استطاع الصافي، أن يقدم عدة أغنيات باللهجة اللبنانية بطريقة سهلة، حتى اعتبره النقاد هو من صنع نهضة الأغنية اللبنانية، وحصل على العديد من الأوسمة، مثل: «وسام الأرز برتبة فارس»، حيث تم منحه هذا الوسام من الرئيس اللبناني إميل لحود، كما حصل على وسام رفيع المستوى من سلطان عمان في عام 2007








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025