الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 04:19 م - آخر تحديث: 03:48 م (48: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - يسعى الإنسان إلى كشف أسرار صدور أزيز من الرئتين وتحديد نوع ومكان مشاكل الشعب الهوائية الخطيرة

المؤتمرنت -
لماذا تصدر الرئتان أصوات صفير؟!
يسعى الإنسان إلى كشف أسرار صدور أزيز من الرئتين وتحديد نوع ومكان مشاكل الشعب الهوائية الخطيرة.

واستخدم بحث جديد مزيجا من النمذجة والفيديو عالي الدقة لمحاولة إلقاء بعض الضوء على آليات الأزيز، واكتشف أن هناك عملية "عنيفة" يمكن أن تجعل الرئة تصدر هذه الأصوات الخشنة وفق روسيا اليوم.

ومع توفر هذه المعلومات الجديدة، يأمل الفريق في أن يتم فهم الأزيز وتشخيصه بشكل أفضل في المستقبل.

ويقول المهندس أليستر غريغوري، من جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة: "نظرا لأن الأزيز يجعل التنفس أكثر صعوبة، فإنه يضع ضغطا هائلا على الرئتين. واستُخدمت الأصوات المرتبطة بالصفير في التشخيص لعدة قرون، لكن الآليات الفيزيائية المسؤولة عن بدء الأزيز غير مفهومة جيدا، ولا يوجد نموذج للتنبؤ بوقت حدوث الأزيز".

وللوصول إلى الجزء السفلي من الأزيز، كان على العلماء الوصول إلى نهاية أنابيب القصيبات المرنة التي تشكل الشبكة المتفرعة في الرئتين. وقاموا ببناء بديل الرئة عن طريق تكييف جهاز يسمى المقاوم Starling، ويتكون من أنابيب مرنة رقيقة بأطوال وسماكة متفاوتة.

ودُفع الهواء عبر الأنابيب بدرجات توتر مختلفة، ثم صُوّر باستخدام إعداد مجسم متعدد الكاميرات. وتمكّن العلماء بعد ذلك من ملاحظة كيفية بدء الأزيز واستمراره، من خلال سلسلة من الاهتزازات في الأنابيب (أو في الرئتين).

ويقول غريغوري: "وجدنا أن هناك شرطين لحدوث الصفير: الأول هو أن الضغط على الأنابيب يسبب انهيارا واحدا تقريبا أو أكثر من القصيبات، والثاني أن الهواء يُدفع عبر مجراه المنهار بقوة كافية".


وفي كلتا الحالتين، يتم الحفاظ على التذبذبات من خلال آلية الرفرفة، حيث يكون لموجات الهواء المتنقلة تردد فتح وإغلاق الأنبوب نفسه. ويمكن أن يؤدي النوع نفسه من سيناريو الرنين إلى انهيار الأنابيب، ما يوضح مدى الضرر الذي قد يلحق بالرئتين.

وواصل العلماء تطوير "قانون الأنبوب"، الذي يأخذ في الحسبان خصائص المواد وهندسة الأنابيب، بالإضافة إلى مقدار الشد الموجود أسفلها، لحساب وقت حدوث التذبذبات. وإذا كان من الممكن تكييف القانون مع رئتي الإنسان، فقد يكون لدينا طريقة جديدة لتحليل الأزيز، وتحديد نوع ومكان مشاكل الشعب الهوائية الخطيرة.

وستكون هناك حاجة إلى مزيد من العمل لضبط النظام والتقاط أصوات الصفير بشكل أفضل، لكن الباحثين يأملون في أن يحل إعداد تسجيل صوتي بسيط في بعض الظروف محل الأشعة السينية وفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي، وهي مكلفة وتتطلب وقتا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025