الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 04:40 ص - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - أظهرت الدراسات التي أجراها العلماء الصينيون والبريطانيون أن من يعانون من السمنة وأمراض القلب والسكري وجين AROE المتعلق بمرض باركنسون وأصحاب فصيلة الدم الثانية هم الأكثر تضرراً من الإصابة كورونا

المؤتمرنت -
هؤلاء هم أكثر الأشخاص تضرراً من الإصابة بكورونا؟
أظهرت الدراسات التي أجراها العلماء الصينيون والبريطانيون أن من يعانون من السمنة وأمراض القلب والسكري وجين AROE المتعلق بمرض باركنسون وأصحاب فصيلة الدم الثانية هم الأكثر تضرراً من الإصابة كورونا.

وعلى وجه الخصوص فإن المشاكل المتعلقة بالقلب زادت بمقدار 4 أضعاف من احتمال الوفاة نتيجة الإصابة بعدوى الفيروس التاجي. أما السمنة فزادت من خطر الانتقال إلى غرفة العناية المركزة بمقدار 3.5 مرة.

ودرس فريق من الأطباء الصينيين والبريطانيين برئاسة البروفيسور في جامعة سلاح الجو الصيني، لينغ تاو، تاريخ المرض لدى نحو 3 آلاف مريض تم علاجهم من الفيروس التاجي في أحد المستشفيات الميدانية الذي أنشئ مطلع عام 2020 بغية مكافحة الفيروس التاجي في منطقة مدينة ووهان الصينية، بحسب روسيا اليوم.

واتضح أن حصة من عانوا من مرض السكري والنسبة العالية للسكر في دمهم شكلت 13.5 % من إجمالي مرضى المستشفى على الرغم من عمرهم وإصابتهم بأمراض مزمنة أخرى. وتوفي منهم نتيجة الإصابة بفيروس كورونا أكثر بمقدار 3 أضعاف تقريبا مقارنة بالمرضى الآخرين.

وفي حال تؤخذ بالحسبان الحالة الصحية العامة واختلافات في العمر يمكن أن ينخفض هذا المؤشر إلى 2.11 مرة. ويعتبر، لينغ تاو، وزملاؤه المؤشر المذكور أكثر واقعية.

وأظهر البحث العلمي النتائج نفسها تقريبا عند دراسة مدى تأثير مستوى السكر في دم المريض على احتمال وفاته.

ويرى، لينغ تاو، وفريقه أن الأطباء يجب أن يركزوا أكثر على نسبة السكر في دم ليس من يعانون من مرض السكري فحسب، بل لدى جميع المرضى، ما قد يسمح بإنقاذ عدد كبير من المصابين بـ "كوفيد – 19" من الموت.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025