الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 10:08 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - كشف دراسة حديثة أن أكثر مناطق العالم عرضة لظهور وباء جديد

المؤتمرنت -
خبراء يتوقعون مكان ظهور الوباء المقبل
بعد الاقتراب من كبح انتشار فيروس كورونا المستجد الذي أدى إلى إصابة عشرات الملايين من الأشخاص في العالم، ووفاة ما يزيد على مليون ونصف المليون شخص في ظل بدء حملات التلقيح بدول كثيرة، لكن يبدو أن هذه الجائحة لن تكون الأخيرة، بحسب خبراء الصحة.

فقد كشف دراسة حديثة أن أكثر مناطق العالم عرضة لظهور وباء جديد هي دول أفريقيا جنوب الصحراء، إضافة إلى جنوب شرق آسيا ومدن مثل مومباي في الهند، وشينغدو الصينية، وبانكوك التايلاندية.

تربية الحيوانات
وبحسب الدراسة فإن 60 في المئة من الأمراض المعدية المعروفة لها أصلٌ حيواني، وفي حالة فيروس كورونا المستجد، يرجح العلماء أن تكون العدوى قد انتقلت من الحيوان إلى الإنسان في مدينة ووهان الصينية، أواخر العام الماضي، ثم تفشت إلى باقي دول العالم.

وتشكل الحيوانات مصدرا لـ75 في المئة من الأمراض الجديدة التي تظهر وسط البشر، وبما أن الناس يتفاعلون مع الحيوان بشكل مستمر، سواء من خلال تربيته أو استهلاكه، فإن هذا الأمر يعزز فرضية ظهور أوبئة أخرى في المستقبل.

وأوضح الباحث والمشرف على الدراسة، مايكل وولش، أن تربية الحيوانات من قبل البشر، وعيشهما معا في مكان واحد، أمرٌ زاد بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة، وفقا لسكاي نيوز.

مدن كبرى معرضة للوباء

وتشير الدراسة إلى أن أكثر مناطق العالم عرضة لظهور وباء جديد هي دول أفريقيا جنوب الصحراء، إضافة إلى جنوب شرق آسيا ومدن مثل مومباي في الهند، وشينغدو الصينية، وبانكوك التايلاندية.

وأضاف الباحثون أن هذه المدن الكبرى معرضة بشدة، وربما ينتشر منها الوباء، لأنها نقاط سفر وعبور كبرى لدى كثيرين.

المدن العملاقة

وأشارت الدراسة إلى أن المدن العملاقة التي يعيش فيها ملايين الناس أو تستقبل عددا كبيرا من السياح، تكون أكثر عرضة لانتشار الأوبئة، نظرا إلى تفاعلها الكبير مع الخارج، ومجيء زوار من كل مناطق العالم، بخلاف الدول والمدن المعزولة.

وشرح الباحث والش أن هدف هذه الدراسة هو تحديد أكثر الأماكن التي تعيش فيها حيوانات برية إلى جانب الإنسان، لأن هذا الأمر يزيد عرضة الإصابة بأمراض جديدة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025