الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 07:37 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشفت دراسة جديدة تعمل على تقييم فعالية التبرع ببلازما الدم من أولئك المصابين بفيروس كورونا، أن الرجال ينتجون أجساما مضادة لـ "كوفيد-19" أكثر من النساء

المؤتمرنت -
دراسة: بلازما دماء الرجال أكثر فائدة لعلاج كورونا
كشفت دراسة جديدة تعمل على تقييم فعالية التبرع ببلازما الدم من أولئك المصابين بفيروس كورونا، أن الرجال ينتجون أجساما مضادة لـ "كوفيد-19" أكثر من النساء.

وكجزء من تجربة مستمرة أجرتها Blood and Transplant في إدارة الصحة الوطنية البريطانية، يُطلب من المصابين بالفيروس التبرع ببلازما الدم. ويدرس فريق البحث مدى فعالية البلازما في توليد استجابة مناعية لدى أولئك، الذين يكافحون لمحاربة العدوى.

وبعد شهر ونيف من التجارب، أثبتت الدراسة أن 43% من المتبرعين الذكور، لديهم بلازما غنية بما يكفي بالأجسام المضادة لاستخدامها في عمليات التبرع، مقارنة بـ 29% من النساء.

وقال البروفيسور ديفيد روبرتس، المدير المساعد للتبرع بالدم في NHSBT: "هناك حاجة إلى المزيد من المتبرعين بالبلازما. نحن نختبر كل تبرع بالبلازما، ولدى الرجال مستويات أعلى من الأجسام المضادة، ما يعني أننا أكثر عرضة للتمكن من استخدام البلازما الخاصة بهم لإنقاذ الأرواح. وفي البداية سيحاول جهازك المناعي محاربة الفيروس باستخدام خلايا الدم البيضاء. وإذا أصبت بمرض أخطر، يحتاج جهازك المناعي إلى إنتاج المزيد من الأجسام المضادة التي تحيد الفيروس أو تقتله. وتشير دراساتنا والعديد من الدراسات الأخرى حول العالم، إلى أن الرجال المصابين بـ "كوفيد-19"، أكثر عرضة للإصابة بمرض خطير من النساء. وهذا يجعلهم أفضل المتبرعين بالبلازما بمجرد شفائهم".

وفي الأسبوع الماضي، أُعلن أنه سيُطلب من أي شخص كان، اختُبر إيجابا بإصابة "كوفيد-19" من خلال برنامج الاختبار الوطني، الانضمام إلى تجربة بلازما الدم.

وقالت NHSBT إن الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بالفيروس من خلال برنامج الاختبار الوطني "الركيزة 2"، سيتلقون رسالة نصية بعد 21 يوما من نتيجتهم، لمعرفة ما إذا كانوا على استعداد للتبرع بالبلازما.

وتعد البلازما من المرضى السابقين غنية بالأجسام المضادة، التي تتطور عندما يتعافى الشخص من المرض. وتُنقل إلى الأشخاص الذين يعانون من مرض خطير نتيجة "كوفيد-19"، ويكافحون لتطوير أجسامهم المضادة الخاصة.

ويستغرق التبرع نحو 45 دقيقة، حيث يُرشّح الدم من خلال جهاز لإزالة البلازما، في عملية تُعرف باسم فصل البلازما. وتُسلّم عمليات نقل الدم بالتعاون مع Remap-Cap، وهي منصة تجريبية دولية تساعد في تقييم عدد من علاجات "كوفيد-19" وفقاً لما نشره إندبندنت.

وتُجمع بلازما الدم في موعد لا يتجاوز 28 يوما بعد الشفاء، للتأكد من أن المرضى المتعافين طوروا استجابة جيدة للأجسام المضادة - وهي عملية يمكن أن تستغرق ما يصل إلى شهر. وإذا أثبتت التجربة نجاحها، فقد يصبح علاج بلازما الدم ممارسة شائعة في المستشفيات.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025