الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 01:53 ص - آخر تحديث: 01:35 ص (35: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - أظهرت نتائج دراسة جديدة أن تعزيز جهاز المناعة باستخدام اللقاحات الأولية في فترة الطفولة، يساعد في علاج السرطان

المؤتمرنت -
التلقيح في الطفولة يساعد على علاج السرطان
أظهرت نتائج دراسة جديدة لعلماء جامعة هلسنكي الفنلندية، أن تعزيز جهاز المناعة باستخدام اللقاحات الأولية في فترة الطفولة، يساعد في علاج السرطان بفعالية أعلى.

وتفيد مجلة Cancer Research، بأن العلماء الفنلنديين بالتعاون مع زملائهم الإيطاليين، أجروا دراسة على الفئران المخبرية ، كشفت نتائجها أن الفئران التي لقحت في صغرها بأي لقاح تقليدي، على سبيل المثال، ضد الكزاز، كانت فعالية علاج تطور الورم الخبيث عندهم أعلى، وذلك نتيجة تحسين الاستجابة المناعية. وقد استخدم الباحثون المستحضر الهجيني PeptiCRAd الجديد الذي ابتكره علماء جامعة هلسنكي.

ويشير الباحثون، إلى سهولة التحقق من هذه النتائج في الاختبارات السريرية، لأن طريقتهم تعتمد على استمرار فعالية جهاز المناعة المنصوص عليها في أي لقاحات مدرجة في برامج التطعيم الوطنية في جميع أنحاء العالم. ويقول البروفيسور فينتشينزو سيرولو، "هذه الطريقة يمكن أن تؤثر بصورة جدية في بروتوكولات العلاج المناعي السارية المفعول حاليا".

وتجدر الإشارة، إلى أن معظم سكان العالم قد لقحوا ضد مسببات الأمراض الشائعة، ما يساعد على ظهور ذاكرة مناعية خاصة بمرض معين. ويتيح فرصة نشر استجابة مناعية أسرع وأكثر فاعلية عند إعادة اكتشاف مسببات الأمراض. هذه الاستجابة الثانوية، تكون أقوى وأسرع من الأولى.

وتكمن مشكلة اللقاحات الحالية المضادة للسرطان في أن فعاليتها شبيهة بالاستجابة المناعية الأولية وليس الثانوية. ويقول البروفيسور سيرولو، لقد ابتكرنا اللقاح الهجيني PeptiCRAd للتغلب على هذه المشكلة وجعل الاستجابة المناعية للعلاج ثانوية. ومنذ المباشرة باستخدامه ساهم بدرجة كبيرة في القضاء على العدوى المميتة الشائعة مثل الجدري والطاعون. لذلك قررنا أنه سيساعد في مكافحة الأورام الخبيثة".

المصدر: نوفوستي








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025