السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 12:45 م - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشفت دراسة جديدة أنه عندما تنتهي حياة نجم، مثل الشمس في مجموعتنا الشمسية، فإن لمعانه يزداد بمقدار 10 آلاف مرة، ليكون قوياً بما يكفي لطمس

المؤتمرنت -
دراسة تكشف ما قد يحصل عندما تموت الشمس!
كشفت دراسة جديدة أنه عندما تنتهي حياة نجم، مثل الشمس في مجموعتنا الشمسية، فإن لمعانه يزداد بمقدار 10 آلاف مرة، ليكون قوياً بما يكفي لطمس حزام الكويكبات في جزيئات الغبار الصغيرة.

ويعتقد الباحثون أن هذا الحدث سيكون "سريعا وعنيفا" بتأثيره على جميع الكويكبات، باستثناء تفكك أبعد الأجسام في النظام، خلال مليون سنة فقط.

ومع ذلك، خلص الفريق إلى أن شمسنا لن تصل إلى نهايتها، قبل 6 مليارات سنة على الأقل.

وأُجريت الدراسة الجديدة من قبل فريق من جامعة "ووريك"، الذي حلل "عدد الأحداث التفصيلية المتتالية، ومدى سرعة حدوث هذا التسلسل".

وعندما يحرق النجم كل الوقود الهيدروجيني، يصبح أكبر بمئات المرات ويزيد لمعانه بمقدار 10 آلاف مرة، ما يعطي إشعاعات كهرومغناطيسية مكثفة. ثم يقوم النجم بالتخلص من طبقاته الخارجية بمجرد توقف التمدد، تاركا نواة كثيفة أو قزما أبيض.

ويجري امتصاص الإشعاع المنطلق من نجم يموت، من خلال الكويكبات التي تدور حوله، مع إعادة توزيعه داخليا لينبعث من موقع مختلف، ما يخلق عدم التوازن الذي ينجم عنه تأثير عزم الدوران، مسببا في نهاية المطاف انهيارا سريعا في دورة كاملة واحدة كل ساعتين، حيث تستغرق الأرض نحو 24 ساعة لإكمال الدوران الكامل.

ويُعرف هذا التأثير باسم YORP، تيمنا بـ4 علماء (ياركوفسكي وأوكييف ورادزيفسكي وباداك)، الذين ساهموا بأفكار عديدة في هذا المفهوم.

وفي نهاية المطاف، سيصبح عزم الدوران عنيفا لدرجة أنه سيسحب الكويكبات ويفككها إلى أجزاء أصغر. وتستمر هذه العملية عدة مرات حتى لا يتبقى سوى الغبار الكوني.

وحسب العلماء أنه في معظم الحالات، سيكون هناك أكثر من 10 أحداث انشطار، أو تفكك، قبل أن تصبح الأجزاء أصغر من أن تتأثر.

ويتطلع الخبراء إلى دراسة الكويكبات التي تسحقها الشمس من حولها، لأنها تتيح لهم تحليل تكوين الجسيمات.

المصدر: ديلي ميل








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025