السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 10:57 م - آخر تحديث: 10:04 م (04: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد

البنك المركزي يصفها ( دون الطموح)

المؤتمر نت -
520 بليون ريال في 170 بنك تجاري في اليمن
قدرت مصادر مالية في البنك المركزي اليمني حجم الأموال المودعة في البنوك التجارية المستثمرة في اليمن بحوالي 520 بليون ريال يمني، أما قيمة الرهونات المودعة فيها فتقدر بأكثر من بليون دولار أمريكي.
وذكرت المصادر لـ "المؤتمر نت" أن تلك الأموال موزعة على 170 بنك وفرع بنك تنتشر في مختلف أرجاء الجمهورية اليمنية، وتمثل أحد أوجه تطور السوق المالية اليمنية التي شهدتها الأعوام القليلة الماضية، مستدركة: إلا أن هذه البنوك ما زالت غير قادرة على المنافسة بسبب ضآلة رؤوس أموالها التشغيلية، وضعف التعاون الاستثماري فيما بينها البين، وهو وضع دون الطموح.
وأضافت: أن معظم البنوك لا تحاول زيادة روؤس أموالها، أو الاندماج مع بعضها البعض لتصبح قادرة على مواجهة المتغيرات السريعة في أسواق المال والاقتصاد، بالقدر الذي يجعلها منافسة، ويقودها إلى توسيع أنشطتها الاستثمارية، لكنها تبدأ بـ(30) مليون دولار، التي هي الحد الأدنى من رأس المال المطلوب عند افتتاح أي بنك جديد في اليمن، دون أن تسعى إلى رفعه، وهو الأمر الذي ينعكس سلبيا على نشاط الاقتصاد اليمني.
وأرجأت المصادر الحالة السابقة إلى أسباب مختلفة، يتعلق بعضها بحركة الأموال داخل اليمن، وتدني مستوى الثقة، إضافة إلى أن بعض البنوك تواجه مشاكل حقيقية في الصعوبات التي تعترضها في استعادة القروض التي تمنحها لبعض المؤسسات أو المشاريع سواء الحكومية أم الخاصة.
وأكدت أن البنك المركزي اليمني أجرى في الآونة الأخيرة اتصالات بعدد من الخبراء الدوليين طالبا المشورة والنصح في الكيفية التي يتمكن من خلالها تجاوز الإشكاليات التي تعترض عمل البنوك اليمنية، والصيغ الأمثل في تطوير أدائها بما يتوافق وتطورات الحركة المالية في العالم








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025