الأربعاء, 16-أبريل-2025 الساعة: 02:58 م - آخر تحديث: 02:12 ص (12: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
فنون ومنوعات

استهلكوا 130 طناً

المؤتمر نت -
40 ألف شخص شاركوا في معركة الطماطم
اكتست مدينة بونول الاسبانية باللون الاحمر بعد معركة كبرى امس الاول شارك فيها 40 الف شخص قذفوا بعضهم بعضا بنحو 130 طنا من ثمرات الطماطم «البندورة» الناضجة في المهرجان السنوي للطماطم. وفي المعركة التي استمرت ساعة تحول الشارع الرئيسي بوسط مدينة بونول الى بحيرة من معجون الطماطم .
فيما كانت الثمرات الحمراء تتطاير في كل الاتجاهات مع احتدام المعركة بين المشاركين في المهرجان من الاسبان والزائرين من شتى أنحاء العالم. وقال خوان ميراندا الذي جاء من الارجنتين خصيصا للمشاركة في هذا المهرجان «هذا أفضل شيء شهدته في العالم. انه أكثر المهرجانات فائدة للصحة. من الان فصاعدا سوف اتناول مزيدا من الطماطم أكثر من أي وقت مضى. كنت لا أحب الطماطم كثيرا من قبل ولكنني من الان سأحبها. تحياتي الحارة الى الارجنتين».
وقال مارك سانت من بريطانيا «لدي قدر كاف من حساء الطماطم طوال اليوم. لم اتناول وجبة الغداء ولست في حاجة لها الان. كثير من ثمرات الطماطم القيت على وجهي. سوف اخذ هذه معي للغداء». وبعد ساعة كاملة من حرب الطماطم ينطلق صاروخ معلنا انتهاء المهرجان لتبدأ فرق مزودة بخراطيم مياه قوية في تنظيف المكان وخلال ساعات تعود البلدة الى حالتها الطبيعية.
وكانت هذه النوبة الحمراء قد بدأت عام 1944 حينما شعر الدكتور باكو جارسيز سانشيز بالملل هو وعدد من رفاقه فراحوا يلقون الطماطم في بوق يحمله موسيقي كان يمر بهم. وفي العام التالي القوا بالطماطم على بالونات علقت احتفالا بعيد المدينة. وقال جارسيز لرويترز «في العام التالي قررنا الا ننتظر البالونات او اي شيء اخر وبدأنا في القاء الطماطم الا ان رئيس المدينة مالبث ان استشاط غضبا فاستدعى الحرس المدني».
وتم ايقاف المهرجان عام 1948 بعد ان وصل احد مسئولي الحكومة الى المدينة في يوم وافق الاحتفال بمهرجان «طوماتينا» ليلقى استقبالا حافلا بوابل من مقذوفات الطماطم واقام الاهالى جنازة رمزية حزنا على الغاء مهرجانهم وقاموا بدفن ثمرة طماطم ضخمة تعبيرا عن هذه المشاعر.لكن مالبث رئيس المدينة ان تراجع عن موقفه وسمح باقامة المهرجان من جديد
المصدر رويترز










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025