الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 03:26 م - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت- أنور حيدر -
تشكيليون يؤكدون دور الواقعية والانطباعية في إثراء الفنون الإنسانية
دشن خالد الرويشان –وزير الثقافة والسياحة- هذا اليوم معرض الفن التشكيلي ببيت الثقافة بصنعاء لثلاثة فنانين تشكيليين هم: علاء الدين حسين البردوني، وياسر محمد العنسي. وفريد يحيى حامد. حوى المعرض على عدد من اللوحات الفنية والمجسمات الطبيعية والإنسانية، وصلت إلى أكثر من (70) لوحة ومجسم. وقد أبدى وزير الثقافة والسياحة أعجابه بالفنانين وسجل كلمة في سجل الزيارات قال فيها المعرض كتلة لون هائلة ونجوم كون كبيرة عاطفية، والمعرض شمل عالماً من الفن الجميل المسكون بالتسامح والغبطة.
وفي تصريح لـ "المؤتمر نت" قال الفنان علاء الدين إن تجربته الفنية في هذا المعرض تمثلت في أهم مشروع ألا وهو مشروع الأرصفة؛ حيث جسدت اللوحات علاقة الإنسان بالمدينة، والعلاقة هذه لا تتجلى للحياة في الليل وبالذات في الأرصفة لأنها أصبحت مصدر رزق ومصير عزاب وحياة ملبئة بكل صنوف اليأس والتعب.
منوهاً بأن لوحاته الفنية تنتمي لمختلف المدارس، إلا أن المدرسة الأقرب إلى نفسه الانطباعية لأنها حرة.
مبيناً بأن الفن التشكيلي يؤدي رسالة عظيمة من خلال تجسيده لعدد من الأحداث، وهو أيضاً قائد الثورات على مر العصور والتاريخ.
من جانبه ياسر العنسي أوضح بأن مشاركته في المعرض هي استعادة للأعمال القديمة التي تمثل له مرحلة الدراسة، فتناولت جميع الأعمال القديمة والحديثة حتى يتسنى للمتلقي متابعة خطوات وتطوير مراحله الفنية.
مثمناً دور القيادة السياسية في تشجيع الفن التشكيلي ووضعه في إناء من ذهب.
مشيراً بأن لوحاته حملت عدة أنماط لعدد من المدارس إلا أن المدرسية الواقعية أخذت حيزاً كبيراً باعتبار أن جو اليمن واقعي يستطيع الفنان رسم ما يريده من هذه الطبيعة.
معرباً عن أسفه للدرجة التي وصل إليها الفن التجريدي الذي لا يعتمد على قوانين أكاديمية خاصة، لأن هناك دخلاء على الفن دخلوا هذا الباب من باب الفن التجريدي لأنهم لا يستطيعون أن يرسموا في المدرسة الواقعية التي تعتمد على المهارة، إلا أن هناك فن تجريدي يحتاج لثقافة عالية جداً للمتلقي حسب رأيه، مشيراً بأن لوحاته كلها تعبر عن الطبيعة.
فريد صامد أعتبر نفسه أول نحات وأخر نحات في اليمن لعدم وجود دعم للنحت من قبل القائمين عليه أو المهتمين به حسب وجهة نظره.
موضحاً بأن لوحاته تنوعت بين الجرافيك وتصويره بالألوان الزتية والألوان المائية وجرافيك بالتصاميم مع رسمه لوحاته لعدد من المدارس التشكيلية إلا أن الواقعية أقرب إليه؛ متمنياً من جهات الاختصاص الاهتمام بالفن التشكيلي لأنه لا يوجد فنانون تشكيليون يمنيون على مستوى عالمي.
منوهاً بأن الفنان التشكيلي صورة للمجتمع فهو الذي يعكس الواقع بصورة جميلة.
يشار إلى أن المعرض سيستمر حتى الخامس من الشهر المقبل.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025