الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 01:02 ص - آخر تحديث: 12:15 ص (15: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمر نت - تبدي القراءات الاقتصادية الصادرة مؤخرا الكثير من التشاؤم حول آفاق النمو على المدى القصير في اليمن

المؤتمرنت -
النمو الاقتصادي في اليمن يبعث على التشاؤم
تبدي القراءات الاقتصادية الصادرة مؤخرا الكثير من التشاؤم حول آفاق النمو على المدى القصير في اليمن وعدد من دول المنطقة التي تشهد صراعات تسببت في معاناة إنسانية مُدمِّرة وأضرارا طويلة الأمد على الاقتصاد والبنية التحتية للبلد الذي تنشب فيه.

وفيما اشارت تلك القراءات الى تأثر كل مناحي الحياة ذكرت أن الحرب أثرت بشكل مباشر على نحو 87 مليون شخص من أربعة بلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وهي اليمن والعراق وليبيا وسوريا ، أي نحو ثلث سكان المنطقة.

وتضررت في تلك البلدان كل مناحي حياة الناس-المنازل والمستشفيات والمدارس والأعمال والغذاء والمياه- من شدة القتال في هذه الحروب المنفصلة.

وتشير الارقام التي توصف بالمذهلة الى ما يفوق 21 مليون يمني بحاجة الى مساعدات انسانية كما ان نحو 13.5 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات إنسانية في سوريا، وفي ليبيا 2.4 مليون، وفي العراق 8.2 مليون. وأصبح 80% من سكان اليمن في عداد الفقراء وبما يعادل 20 مليونا من 24 مليون نسمة ، وهي زيادة نسبتها 30% منذ أبريل 2015 م حينما اشتدت المعارك بحسب ما ورد في المؤجز الاقتصادي الصادر عن البنك الدولي .

ونوه المؤجز الى ارتفاع معدلات الفقر والبطالة و ازدياد نسبة النزوح واللجوا ،حيث شرَّدت الحرب في سوريا نصف سكانها -أكثر من 12 مليون نسمة- داخليا وخارجيا. وأصبح ما مجموعه 6.5 مليون شخص مُشرَّدين داخليا في العراق واليمن. وفي ليبيا تشرد الحرب نحو 435 ألف شخص، بينهم 300 ألف طفل.

واستبعد أن تتعافى تلك الاقتصادات والتي شهدت انخفاض في معدل النمو الذي قدر 2,6% للعام الماضي بعد أن كان من المتوقع أن يشهد تحسنا يصل الى 3% .

وأشار إذا استمر انخفاض أسعار النفط، وضعْف المساعدات الدولية، فإن ليبيا وسوريا والعراق واليمن-وكلها بلدان مُصدِّرة للنفط- ستجد صعوبة أكبر في التعافي من الأوضاع الحالية. وستكون استثمارات القطاع الخاص ضرورية.

وكان أحدث إصدار من الموجز الاقتصادي الفصلي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والصادر عن البنك الدولي قد حلل الآثار الواسعة على رأس المال البشري والمادي، كما تطرق الى كيفية تحسن الأوضاع الاقتصادية إذا حل السلام.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025