الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 06:05 ص - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالكريم المدي -
الزميل أنيس منصور يهنئ قيادة المؤتمر من الرياض
من المعيب وغير اللائق أن يتحول الصحفي والمثقف إلى داعية للقتل والتحريض بالاعتداء على بيوت صحفيين آخرين وقيادات سياسية مدنية بعضها تنتمي لعدن بل وتُمثّل عدن كلها ..

للأسف الشديد صدر هذا التحريض والوعيد من الزميل أنيس منصور الذي تعلمنا الصحافة معاً في مؤسسة صحفية واحدة هو يتذكرها جيدا.. وكان عهدي به حينذاك شاب به قدر كبير من التواضع والطيبة والروح المسالمة.. كان مجتهداً في عمله وهو يراسلنا بالأخبار والتقارير من عدن ولحج .

واليوم يحرض بل ويقول بالنص أنه سيتم تدمير بيوت تلك القيادات في عدن وإن غداً لناظره قريب وهذا الكلام موجود في صفحته بالفيسبوك.

يا زميل أنيس مهما كانت شدة الصراع ومبررات الكراهية والاختلاف يجب أن يظل الصحفي محافظاً على الحد الأدنى من قيم المهنية والمدنية والسلام لا ينجرف لهذا الحد ويفجر في الخصومة.

هل تعتقد أن تدمير بيوت القيادات المؤتمرية التي ذكرتها في منشورك بالفيس مصدر فخر ومن شأن هذا الوعيد والتحريض سيمنحك وساماً..

فقط أحببت أن أذكرك أن يقوم بمثل هكذا عمل ويتبنى مشاريع مرفوضة كهذه إنما يسيء لنفسه ومهنيته وتاريخه.. لأن هذا الفكر والأسلوب بكل بساطة لا ينسجم مع أخلاق اليمنيين وقيم التعايش وفي مدينة السلام والتعايش والمدنية عدن.

وهل هذه هي التهنئة المناسبة التي يرفعها صحفي محترم لمجتمعه ولزملائه ولقيادات أكبر وأهم حزب يمني (المؤتمر الشعبي العام) الذي كل يوم يؤكد بأنه حزب مدني لا يحمل السلاح في وجه أحد وليس له ميليشيات مسلحة ومن يثبت عكس ذلك فليأتي بالدليل. .
عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025