الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 08:59 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - الإنترنت في خدمة الإرهاب
المؤتمر نت - CNN -
الانترنت أفضل طرق التواصل للإرهابيين
أصبحت الانترنت في الأشهر الأخيرة وسيلة اتصال بامتياز لما يسمى بالجماعات الإرهابية وخصوصا تلك المرتبطة بتنظيم القاعدة لدرجة أن هذه الوسيلة باتت تشكل إحدى وسائلهم الإعلامية.

وتستفيد هذه الجماعات مما توفره شبكات الانترنت من خدمات عبر العناوين الالكترونية وما يسمى بغرف الدردشة للدعاية ولنشر أفكارها.

كما إنها تستعمل وسيلة الاتصال هذه، بحسب وكالة الأسوشيتد برس، لتجنيد عناصر جديدة وجمع التبرعات وأحيانا لوضع الخطط.

ويعتقد البعض أن السلطات الأمنية وأجهزة المخابرات لا تقوم بجهد كاف لاستغلال ما يدور في "أروقة" الانترنت للتعرف على بعض الأشخاص، خصوصا أن ما يكتب أو يقال قد يحمل أحيانا في طياته خطوطا مهمة ودلائل.

ويقول المدير السابق لأمن شبكة الانترنت التابعة لمكتب التحقيق الفدرالي FBI، مايكل فاتيس، إن الأمر يشبه لعبة القط والفأر حيث سيبقى فيها القط دائما وراء الفأر من دون أن يتمكن من الإمساك به.

ويعتقد فاتيس أن الاستراتيجية الفاعلة هي في استعمال هذه المواقع لجمع المعلومات دون إهدار الجهد في إسكات هؤلاء الأشخاص.

ويقول مارك راش، وهو محقق سابق في جرائم الكومبيوتر في وزارة العدل الأمريكية، إنه لا يستبعد أن تنشيء أجهزة المخابرات ما يسمى بـ"غرف الدردشة" الخاصة بها وتحت أسماء مستعارة للعمل على استدراج البعض.

وعندما يتم إغلاق إحدى المواقع، فهذا يحصل عادة من قبل الشركات التي تستقبل هذه المواقع وتنشرها، كما يقول غابريل وايمن وهو باحث في شؤون الإرهاب على الإنترنت في المعهد الأمريكي للسلام.

ففي الأسابيع الماضية اختفت مواقع كانت قد عرضت صورا وأفلام فيديو لقطع رأسس الأمريكي بول جونسن جونيور وحل مكانها تصريح يوضح بأن الشركة الناشرة لا تدعم الإرهاب وأنها أزالت الموقع لأنه أخل بشروط الاستعمال.

إلا أن هذا الإجراء لا يعدو كونه مؤقتا. وبعد أيام قليلة ينتشر اسم موقع آخر جديد عبر الرسائل الالكترونية وغرف الدردشة.

إحدى غرف الدردشة الذي اختفت بعد عرضها لمشاهد قطع رأس جونسن في السعودية، عادت للظهور بعد فترة قصيرة مع صلات للصور القديمة وللضحية الثانية الكوري الجنوبي الذي أعدم في العراق.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025