السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 09:50 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
دراسة: الموسيقى تعبر عن الثقافات ولها نفس الاستجابة بين البشر
من الممكن أن تؤثر الموسيقى فى مشاعرنا بالسعادة أو الحزن، لكن دراسة جديدة كشفت أن تأثيرات الموسيقى على البشر واحدة على الرغم من وجود الاختلافات الثقافية بينهم. وفقا لموقع ميديكال نيوز توداى فإن الدراسة التى أجراها باحثون من جامعة ماكجيل وجامعة فى مونتريال فى كندا وجامعة التقنية فى برلين بألمانيا، وشملت إجراء مقارنة بين ردود الفعل على 19 من المقطوعات الموسيقية القصيرة على 40 من الكنديين فى مونتريال مقارنة بردود أفعال 40 فردا من قبيلة من الأقزام فى الغابات المطيرة فى دولة الكونغو الأفريقية. مما يذكر أن هناك اختلافات ثقافية وحياتية جذرية بين المجموعتين حيث إن المجموعة الأولى تعيش حياة مدنية متحضرة حديثة للغاية والثانية تحيا أساسا بلا كهرباء أو راديو أو تلفاز، وشملت المقطوعات الموسيقية التى تتراوح أطوالها بين 30 إلى 90 ثانية موسيقى أفلام عالمية بالإضافة إلى موسيقى محلية للأقزام. بعد الاستماع إلى كل مقطوعة من الموسيقى يطلب الباحثون من المشاركين الإخبار عن شعورهم أثناء الاستماع، بالإضافة إلى قياسهم معدل ضربات القلب والتنفس وكمية العرق المفروزة على أكفهم خلال الدراسة والمثير أن هناك تماثل كبير فى نتائج المجموعتين من حيث الهدوء والإثارة للموسيقى المختلفة. لكن يقول الباحثون أن الاختلافات شملت زيادة كمية العواطف التى يشعر بها الكنديون عند الاستماع إلى الموسيقى الغربية، وهذا لارتباطها بهم أكثر وفق تفسيرات الباحثين، وهكذا يؤكد الباحثون أن الموسيقى لغة عالمية لها نفس التأثير على الأفراد المختلفين، وهو ما يمكن أن يفيد فى العلاج بالموسيقى وغيره من التطبيقات العملية.
اليوم السابع








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025